رحب القيصر الألماني فرانتس بكنباور بالمدرب الفرنسي ديدييه ديشان، الذي قاد الديوك للفوز بكأس العالم لكرة القدم في روسيا، بانضمامه للمدربين الكبار الذين جمعوا بين الفوز بالمونديال كمدربين ولاعبين أيضاً.
وقال بكنباور لصحيفة "بيلد" الألمانية الثلاثاء، موجهاً كلامه للمدرب الفرنسي:"أهلاً بك في النادي..نحن الآن ثلاثة فقط، وربما علينا أن نلتقي"، مشيراً إلى قائمة المدربين التي كانت تقتصر عليه مع البرازيلي ماريو زاغالو، اللذين سبق لهما إحراز كأس العالم لاعبين ثم مدربين، وأضيف إليها ديشامب.
وأضاف بكنباور: "كان ديشامب لاعبا وقائدا لفرنسا يوم فوزها بلقبها العالمي الأول في مونديال عام 1998، وهذا يساعد على جعل اللاعب قادراً على إدارة أي فريق يتولى الإشراف عليه لاحقاً، وهذا ما حدث معي مدرباً".
اقــرأ أيضاً
وأكد القيصر الألماني صعوبة هذه المهمة قائلاً: "إنه من المدهش أن يحدث ذلك مرات قليلة في التاريخ الطويل لكأس العالم منذ انطلاقه لأول مرة عام 1930 في الاوروغواي، وكثيرون حاولوا تحقيق الأمر ولم ينجحوا من بينهم الأرجنتيني دييغو مارادونا".
وسبق لبكنباور الفوز بكأس العالم كلاعب عندما كان قائداً لمنتخب ألمانيا الغربية في البطولة التي استضافتها على أرضها في عام 1974، ثم قاد المنتخب الألماني الغربي إلى لقبه الثالث كمدير فني للماكينات في مونديال إيطاليا عام 1990، بعد أربع سنوات من مونديال 1986 بالمكسيك الذي كان فيه مدرباً وحل الألمان في المركز الثاني بعد الأرجنتين.
وقال بكنباور لصحيفة "بيلد" الألمانية الثلاثاء، موجهاً كلامه للمدرب الفرنسي:"أهلاً بك في النادي..نحن الآن ثلاثة فقط، وربما علينا أن نلتقي"، مشيراً إلى قائمة المدربين التي كانت تقتصر عليه مع البرازيلي ماريو زاغالو، اللذين سبق لهما إحراز كأس العالم لاعبين ثم مدربين، وأضيف إليها ديشامب.
وأضاف بكنباور: "كان ديشامب لاعبا وقائدا لفرنسا يوم فوزها بلقبها العالمي الأول في مونديال عام 1998، وهذا يساعد على جعل اللاعب قادراً على إدارة أي فريق يتولى الإشراف عليه لاحقاً، وهذا ما حدث معي مدرباً".
وأكد القيصر الألماني صعوبة هذه المهمة قائلاً: "إنه من المدهش أن يحدث ذلك مرات قليلة في التاريخ الطويل لكأس العالم منذ انطلاقه لأول مرة عام 1930 في الاوروغواي، وكثيرون حاولوا تحقيق الأمر ولم ينجحوا من بينهم الأرجنتيني دييغو مارادونا".
وسبق لبكنباور الفوز بكأس العالم كلاعب عندما كان قائداً لمنتخب ألمانيا الغربية في البطولة التي استضافتها على أرضها في عام 1974، ثم قاد المنتخب الألماني الغربي إلى لقبه الثالث كمدير فني للماكينات في مونديال إيطاليا عام 1990، بعد أربع سنوات من مونديال 1986 بالمكسيك الذي كان فيه مدرباً وحل الألمان في المركز الثاني بعد الأرجنتين.