ودّع الحارس البرازيلي المخضرم جوليو سيزار ملاعب كرة القدم وسط الدموع، وذلك حين أسدل ستارة مسيرته الكروية، عقب خوضه المباراة التي فاز فيها فلامنغو على نظيره مينيرو بنتيجة 2-0 في الجولة الثانية من مسابقة الدوري البرازيلي لكرة القدم.
اللحظة الأخيرة
على ملعب ماراكانا أعلن سيزار اعتزاله كرة القدم وسط حالة من الحزن والدموع، حين توجه زملاؤه إليه، وعانقه الجميع قبل الذهاب نحو الجماهير التي ألقت التحية على الحارس المخضرم، وهتفت باسمه لوقتٍ طويل في أجواء مؤثرة للغاية.
التصدي لميسي
في رصيد سيزار الكثير من التصديات الرائعة، لكنه ساهم بشكل كبير في تحقيق إنتر ميلان لقب دوري أبطال أوروبا في موسم 2009-2010، وخلال مواجهة برشلونة استطاع سيزار إيقاف كرة صعبة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي ستبقى خالدة في عقول وقلوب الجميع.
لقطة إبراهيموفيتش
خلال مباراة الديربي أمام ميلان حين كان سيزار بقميص إنتر، حاول استفزاز السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، زميله السابق في النيراتزوري لإهدار ركلة الجزاء، لكن المهاجم المميز أبقى على تركيزه واستطاع هزّ شباك سيزار بالرغم من أن الأخير اتجه إلى نفس الزاوية.
وداع إنتر
أصعب لحظات في ملاعب كرة القدم بعد اعتزاله كان الرحيل عن إنتر ميلان الذي بقي في صفوفه من عام 2005 حتى 2012، وحقق معه العديد من الألقاب المحلية والأوروبية والعالمية، بالتالي كان وداع الجماهير هناك عاطفياً للغاية، وذرف الحارس البرازيلي الدموع أمام الجماهير.
السباعية التاريخية
سيبقى يوم السقوط أمام ألمانيا في مونديال 2014 بسباعية نظيفة خلال دور نصف النهائي راسخاً في ذاكرة الجماهير حتى وقتٍ طويل، وسيذكر الجميع أن جوليو سيزار كان الحارس الذي اهتزت شباكه في سبع مناسبات.
اللحظة الأخيرة
على ملعب ماراكانا أعلن سيزار اعتزاله كرة القدم وسط حالة من الحزن والدموع، حين توجه زملاؤه إليه، وعانقه الجميع قبل الذهاب نحو الجماهير التي ألقت التحية على الحارس المخضرم، وهتفت باسمه لوقتٍ طويل في أجواء مؤثرة للغاية.
التصدي لميسي
في رصيد سيزار الكثير من التصديات الرائعة، لكنه ساهم بشكل كبير في تحقيق إنتر ميلان لقب دوري أبطال أوروبا في موسم 2009-2010، وخلال مواجهة برشلونة استطاع سيزار إيقاف كرة صعبة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي ستبقى خالدة في عقول وقلوب الجميع.
لقطة إبراهيموفيتش
خلال مباراة الديربي أمام ميلان حين كان سيزار بقميص إنتر، حاول استفزاز السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، زميله السابق في النيراتزوري لإهدار ركلة الجزاء، لكن المهاجم المميز أبقى على تركيزه واستطاع هزّ شباك سيزار بالرغم من أن الأخير اتجه إلى نفس الزاوية.
وداع إنتر
أصعب لحظات في ملاعب كرة القدم بعد اعتزاله كان الرحيل عن إنتر ميلان الذي بقي في صفوفه من عام 2005 حتى 2012، وحقق معه العديد من الألقاب المحلية والأوروبية والعالمية، بالتالي كان وداع الجماهير هناك عاطفياً للغاية، وذرف الحارس البرازيلي الدموع أمام الجماهير.
السباعية التاريخية
سيبقى يوم السقوط أمام ألمانيا في مونديال 2014 بسباعية نظيفة خلال دور نصف النهائي راسخاً في ذاكرة الجماهير حتى وقتٍ طويل، وسيذكر الجميع أن جوليو سيزار كان الحارس الذي اهتزت شباكه في سبع مناسبات.