يرتبط اسم خبير التجميل اللبناني بسام فتوح بالموضة والجمال. وبعد افتتاحه لعدة فروع في الخليج، في المملكة العربية السعودية ودبي وقطر، استطاع فتوح، خلال العامين الماضيين، أن يُطلق مستحضراته الخاصة التي تلقى صدى إيجابياً، في ظل التنافس القائم اليوم مع المستحضرات الأوروبية.
لا يحبّذ بسّام فتّوح في حواره، القول إنه أول خبير تجميل عربي، يطلق مستحضرات تجميل تحمل اسمه، لكنه سعيد جداً بما حققته مستحضراته، وكيف أنها أصبحت ماركة تجارية خاصة. يقول: "أنا فخور بأنني عربي فقط". تعامل فتوح مع وجوه معروفة ومشهورة في لبنان، كما شغل منصب المتحدث الرسمي، باسم مجموعة "كلارنس" التجميلية في الشرق الأوسط، عام 2008.
يقول فتوح، لـ"العربي الجديد": "أنا لا أؤمن بقواعد الماكياج. هناك أساليب وألوان مختلفة للوجوه المختلفة، والماكياج لغة يُكتب فيها جمال المرأة". ويُضيف: "كما كل الأعمال التي تحتاج إلى هدوء، الماكياج أيضاً يحتاج إلى ذلك الهدوء، فالوجوه تختلف باختلاف النساء: فالوجه المستدير مثلاً، يحتاج إلى ألوان لتبيان جماله ونعومته، والألوان يجب أن تتناسب مع طبيعته، لجهة كريمات الأساس أو التنحيف وكيفية صناعة ماكياج هذا الوجه، أمّا العيون فتبدأ من الكحل والرموش، ويجب استعمال كل الطاقات اللونية والشكلية لإبراز جمالها".
وعن ماكياج العيون، يقول: "يستغرق الوقت الخاص لماكياج العيون مدة تفوق رسم الوجه بأكمله، أمّا العنصر الثالث، فيبدأ من اكتشاف وتناغم شكل الفم المتمّم للغة العيون". يرى فتوح أن تلازماً ضرورياً يجب أن يربط العين بالفم.
ويُضيف: "أمّا الخدود وأسفل الذقن والحواجب، فهي بمنزلة المحيط المتكامل الذي يجب العناية به، دون أن نغيّر بمعالم الشكل الخارجي للوجه، وهذا المحيط هو إطار يجمع بين المنزلتين، ويحفظ الشكل حسب شكل كل وجه مع الإبقاء على خصوصيته. لطالما وقفنا بوجه التشوهات التي تتسبب بها عمليات التجميل".
الماكياج اليومي الذي يجب أن تقوم به السيدة، يتمثل بخطوات أساسية، برأي بسام فتوح، إذ نصح السيدات العاملات بالقيام بماكياج بسيط، يعتمد على بودرة الوجه وأحمر الشفاه والماسكارا.
كما يؤكد أنّ تنظيف البشرة بشكل جيد، إلى جانب استخدام المرطبات وكريمات الحماية من أشعة الشمس بشكل يومي له فعاليته، ويعتبر أن هناك اختلافاً في النقاط التي لا بد من التركيز عليها في الوجه وإبرازها، فيقول: "المرأة لا تعرف ما هو الأجمل بوجهها، وهذا يتطلب دراسة ونصائح، ويجب أن نتعرّف إلى مكامن الجمال والقوة، لنقوي الأضعف ونمنح الوجه توازناً، وإن لم نكتشف ذلك تقع المرأة في مشكلة نفسية تؤثر سلباً عليها". ويُضيف: "تكتشف المرأة أنوثتها وجمالها أكثر مع مرور الوقت".
تعامل بسام فتوح مع مجموعة من النجمات، ومنهن نجوى كرم وإليسا وهيفاء وهبي ويارا، إلى جانب مجموعة من الإعلاميات. وقد نجح فتوح في مساندة الفنانات، لتقديم إطلالات مختلفة ومتميّزة، ويُعدّ المسؤول عن إطلالاتهن في الكليبات أو في المقابلات والمناسبات الكبيرة. أمّا هيفا، فكانت ولا تزال الوجه الأقرب إلى فتوح، وكذلك إليسا التي التزمت مع دار فتوح للتجميل منذ انطلاقتها.
لا يحبّذ بسّام فتّوح في حواره، القول إنه أول خبير تجميل عربي، يطلق مستحضرات تجميل تحمل اسمه، لكنه سعيد جداً بما حققته مستحضراته، وكيف أنها أصبحت ماركة تجارية خاصة. يقول: "أنا فخور بأنني عربي فقط". تعامل فتوح مع وجوه معروفة ومشهورة في لبنان، كما شغل منصب المتحدث الرسمي، باسم مجموعة "كلارنس" التجميلية في الشرق الأوسط، عام 2008.
يقول فتوح، لـ"العربي الجديد": "أنا لا أؤمن بقواعد الماكياج. هناك أساليب وألوان مختلفة للوجوه المختلفة، والماكياج لغة يُكتب فيها جمال المرأة". ويُضيف: "كما كل الأعمال التي تحتاج إلى هدوء، الماكياج أيضاً يحتاج إلى ذلك الهدوء، فالوجوه تختلف باختلاف النساء: فالوجه المستدير مثلاً، يحتاج إلى ألوان لتبيان جماله ونعومته، والألوان يجب أن تتناسب مع طبيعته، لجهة كريمات الأساس أو التنحيف وكيفية صناعة ماكياج هذا الوجه، أمّا العيون فتبدأ من الكحل والرموش، ويجب استعمال كل الطاقات اللونية والشكلية لإبراز جمالها".
وعن ماكياج العيون، يقول: "يستغرق الوقت الخاص لماكياج العيون مدة تفوق رسم الوجه بأكمله، أمّا العنصر الثالث، فيبدأ من اكتشاف وتناغم شكل الفم المتمّم للغة العيون". يرى فتوح أن تلازماً ضرورياً يجب أن يربط العين بالفم.
ويُضيف: "أمّا الخدود وأسفل الذقن والحواجب، فهي بمنزلة المحيط المتكامل الذي يجب العناية به، دون أن نغيّر بمعالم الشكل الخارجي للوجه، وهذا المحيط هو إطار يجمع بين المنزلتين، ويحفظ الشكل حسب شكل كل وجه مع الإبقاء على خصوصيته. لطالما وقفنا بوجه التشوهات التي تتسبب بها عمليات التجميل".
الماكياج اليومي الذي يجب أن تقوم به السيدة، يتمثل بخطوات أساسية، برأي بسام فتوح، إذ نصح السيدات العاملات بالقيام بماكياج بسيط، يعتمد على بودرة الوجه وأحمر الشفاه والماسكارا.
كما يؤكد أنّ تنظيف البشرة بشكل جيد، إلى جانب استخدام المرطبات وكريمات الحماية من أشعة الشمس بشكل يومي له فعاليته، ويعتبر أن هناك اختلافاً في النقاط التي لا بد من التركيز عليها في الوجه وإبرازها، فيقول: "المرأة لا تعرف ما هو الأجمل بوجهها، وهذا يتطلب دراسة ونصائح، ويجب أن نتعرّف إلى مكامن الجمال والقوة، لنقوي الأضعف ونمنح الوجه توازناً، وإن لم نكتشف ذلك تقع المرأة في مشكلة نفسية تؤثر سلباً عليها". ويُضيف: "تكتشف المرأة أنوثتها وجمالها أكثر مع مرور الوقت".
تعامل بسام فتوح مع مجموعة من النجمات، ومنهن نجوى كرم وإليسا وهيفاء وهبي ويارا، إلى جانب مجموعة من الإعلاميات. وقد نجح فتوح في مساندة الفنانات، لتقديم إطلالات مختلفة ومتميّزة، ويُعدّ المسؤول عن إطلالاتهن في الكليبات أو في المقابلات والمناسبات الكبيرة. أمّا هيفا، فكانت ولا تزال الوجه الأقرب إلى فتوح، وكذلك إليسا التي التزمت مع دار فتوح للتجميل منذ انطلاقتها.