بعد توقف 5 أعوام تعود اليوم واحة سيوة، للاحتفال بعيد "السياحة" أو "السلام" وموسم حصاد التمر والزيتون اللذين تشتهر بهما، ويستمر الاحتفال لمدة ثلاثة أيام بمشاركة جميع أهالي الواحة وآلاف السائحين من الأجانب والمصريين.
وخلال الاحتفالات يتجمع السيويون شيوخًا وشبابًا وأطفالًا، على مائدة واحدة، تاركين منازلهم ويحمل كل شيخ قبيلة مائدة من الطعام على رأسه ليقدمها للضيوف، ولا يبدأون في تناول الطعام قبل إطلاق إشارة البدء من شخص يطلق عليه "القدوة"، يجلس فى أعلى مكان على الجبل، وبعدها تبدأ الاحتفالات والأناشيد لأهم عيد في سيوة.
تتميز واحة سيوة بنمط فريد بحكم موقعها فى عمق الصحراء الغربية، وقد توقفت تلك الاحتفالات منذ اندلاع ثورة 25 يناير وما تبعها من حالة انفلات أمني أثرّ بشكل كبير على حركة السياحة الخارجية والداخلية.
وخلال الاحتفالات يتجمع السيويون شيوخًا وشبابًا وأطفالًا، على مائدة واحدة، تاركين منازلهم ويحمل كل شيخ قبيلة مائدة من الطعام على رأسه ليقدمها للضيوف، ولا يبدأون في تناول الطعام قبل إطلاق إشارة البدء من شخص يطلق عليه "القدوة"، يجلس فى أعلى مكان على الجبل، وبعدها تبدأ الاحتفالات والأناشيد لأهم عيد في سيوة.
تتميز واحة سيوة بنمط فريد بحكم موقعها فى عمق الصحراء الغربية، وقد توقفت تلك الاحتفالات منذ اندلاع ثورة 25 يناير وما تبعها من حالة انفلات أمني أثرّ بشكل كبير على حركة السياحة الخارجية والداخلية.
اقرأ أيضاً: ثلاثة فنانين لبنانيين ينضمون لحملة "دفى"