تقترب القوات العراقية من حسم معركة الموصل القديمة، التي تمثل آخر معاقل تنظيم "داعش" في الجانب الأيمن للموصل، بحسب خلية الإعلام الحربي العراقية، التي أكدت أن التنظيم لم يعد يسيطر إلا على واحد في المائة من المدينة.
ونشرت الخلية، اليوم الجمعة، خريطة عسكرية تشير إلى أن "داعش" يسيطر على واحد في المائة من مساحة الموصل، موضحة، في بيان، أن القوات العراقية فرضت طوقا عسكريا على جميع مناطق الموصل القديمة من جميع الجهات.
إلى ذلك، أكد مصدر في قيادة عمليات الجيش في نينوى، اليوم، أن معارك عنيفة اندلعت فجر اليوم بين القوات العراقية و"داعش" في عدد من مناطق الموصل القديمة، مؤكدا، لـ"العربي الجديد"، أن المعارك تركزت في بعض أزقة حي باب سنجار، التي لم تتمكن القوات المهاجمة من السيطرة عليها إلى غاية الآن، وفي محيط مدينة الطب الواقعة في حي الشفاء.
وأشار إلى أن المعارك بدأت تتوسع في حي الشفاء بعد دخول أعداد كبيرة من مقاتلي فرقة الرد السريع والشرطة الاتحادية إلى الحي، لافتا إلى استعانة القوات العراقية بالطيران المروحي بسبب شدة المعارك.
وأعلن قائد الحملة العسكرية في الموصل، الفريق الركن عبد الأمير رشيد يارالله، عن تمكن قواته من انتزاع حي مهم في الموصل القديمة، لافتا، في بيان، إلى تمكن الفرقة التاسعة بالجيش العراقي "من تحرير حي باب سنجار، وإدامة التماس مع حي الفاروق في الساحل الأيمن للموصل".
يشار إلى أن السيطرة على حي باب سنجار تعني أن القوات العراقية قد سيطرت على واحدة من أهم بوابات الموصل القديمة، ما يسهل، بحسب عسكريين، من عملية اختراق بقية أحياء المنطقة المحاصرة منذ أشهر عدة.
وقالت قيادة عمليات "قادمون يا نينوى"، المسؤولة عن تحرير الموصل، أمس الخميس، إن الفرقة الخامسة بالجيش العراقي تمكنت من السيطرة على مناطق البوير واللزاكة والسلام والمنصور غرب المدينة.
وأعلنت القوات العراقية، في فبراير/ شباط الماضي، عن انطلاق عملية عسكرية واسعة لتحرير الجانب الأيمن للموصل من سيطرة تنظيم "داعش".
ونشرت الخلية، اليوم الجمعة، خريطة عسكرية تشير إلى أن "داعش" يسيطر على واحد في المائة من مساحة الموصل، موضحة، في بيان، أن القوات العراقية فرضت طوقا عسكريا على جميع مناطق الموصل القديمة من جميع الجهات.
إلى ذلك، أكد مصدر في قيادة عمليات الجيش في نينوى، اليوم، أن معارك عنيفة اندلعت فجر اليوم بين القوات العراقية و"داعش" في عدد من مناطق الموصل القديمة، مؤكدا، لـ"العربي الجديد"، أن المعارك تركزت في بعض أزقة حي باب سنجار، التي لم تتمكن القوات المهاجمة من السيطرة عليها إلى غاية الآن، وفي محيط مدينة الطب الواقعة في حي الشفاء.
وأشار إلى أن المعارك بدأت تتوسع في حي الشفاء بعد دخول أعداد كبيرة من مقاتلي فرقة الرد السريع والشرطة الاتحادية إلى الحي، لافتا إلى استعانة القوات العراقية بالطيران المروحي بسبب شدة المعارك.
وأعلن قائد الحملة العسكرية في الموصل، الفريق الركن عبد الأمير رشيد يارالله، عن تمكن قواته من انتزاع حي مهم في الموصل القديمة، لافتا، في بيان، إلى تمكن الفرقة التاسعة بالجيش العراقي "من تحرير حي باب سنجار، وإدامة التماس مع حي الفاروق في الساحل الأيمن للموصل".
يشار إلى أن السيطرة على حي باب سنجار تعني أن القوات العراقية قد سيطرت على واحدة من أهم بوابات الموصل القديمة، ما يسهل، بحسب عسكريين، من عملية اختراق بقية أحياء المنطقة المحاصرة منذ أشهر عدة.
وقالت قيادة عمليات "قادمون يا نينوى"، المسؤولة عن تحرير الموصل، أمس الخميس، إن الفرقة الخامسة بالجيش العراقي تمكنت من السيطرة على مناطق البوير واللزاكة والسلام والمنصور غرب المدينة.
وأعلنت القوات العراقية، في فبراير/ شباط الماضي، عن انطلاق عملية عسكرية واسعة لتحرير الجانب الأيمن للموصل من سيطرة تنظيم "داعش".