ألغت الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية عضوية خالد المحاميد، من الوفد المفاوض في جنيف، إثر تصريحات أدلى بها لمحطة تلفزيون عربية عن توقف الحرب بين المعارضة والنظام السوري.
وجاء في بيان للهيئة: "بناء على اقتراح عدد من الزملاء، والمقدم على خلفية التصريحات الإعلامية المتكررة التي تتعارض مع توجهات الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية من قبل عضو وفد الهيئة العليا السيد خالد المحاميد؛ فقد قررت الهيئة العليا في اجتماعها بتاريخ 3/8/2017 إلغاء عضوية خالد المحاميد في الوفد المفاوض".
وأضافت الهيئة، في تصريح صحافي آخر: "تؤكد الهيئة العليا للمفاوضات أنّ ما جاء على لسان عضو الوفد المفاوض السيد خالد المحاميد على وسائل الإعلام يعبر عن رأيه الشخصي ولا يعبر عن رأي أو مواقف الهيئة العليا للمفاوضات أو وفد الهيئة المفاوض".
وأضافت: "إنّنا في الهيئة العليا للمفاوضات نؤكد التزامنا بتطلعات الشعب السوري، وتمسّكنا بثوابت ثورته، مؤكدين الاستمرار في العمل حتى خلاص سورية وشعبها من الاستبداد والديكتاتورية والقضاء على الإرهاب بكل أشكاله".
وكان عضو الهيئة خالد المحاميد قد صرح في لقاء مع قناة "الحدث" أن "الحرب بين الجيش السوري الحر وقوات النظام وضعت أوزارها".
وجاء في بيان للهيئة: "بناء على اقتراح عدد من الزملاء، والمقدم على خلفية التصريحات الإعلامية المتكررة التي تتعارض مع توجهات الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية من قبل عضو وفد الهيئة العليا السيد خالد المحاميد؛ فقد قررت الهيئة العليا في اجتماعها بتاريخ 3/8/2017 إلغاء عضوية خالد المحاميد في الوفد المفاوض".
وأضافت الهيئة، في تصريح صحافي آخر: "تؤكد الهيئة العليا للمفاوضات أنّ ما جاء على لسان عضو الوفد المفاوض السيد خالد المحاميد على وسائل الإعلام يعبر عن رأيه الشخصي ولا يعبر عن رأي أو مواقف الهيئة العليا للمفاوضات أو وفد الهيئة المفاوض".
وأضافت: "إنّنا في الهيئة العليا للمفاوضات نؤكد التزامنا بتطلعات الشعب السوري، وتمسّكنا بثوابت ثورته، مؤكدين الاستمرار في العمل حتى خلاص سورية وشعبها من الاستبداد والديكتاتورية والقضاء على الإرهاب بكل أشكاله".
وكان عضو الهيئة خالد المحاميد قد صرح في لقاء مع قناة "الحدث" أن "الحرب بين الجيش السوري الحر وقوات النظام وضعت أوزارها".