تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، الإثنين، ورقة، قالوا إن قوات النظام وزعتها على الراغبين بالبقاء في الغوطة الشرقية، فيها العديد من التعهدات.
وتضمنت الورقة بنداً يتعهد فيه الراغبون بالبقاء، "بعدم التستر أو السكوت على من يدعو للتظاهر ضد "الدولة"، وعدم إثارة الشغب والتحريض أو التظاهر، إضافة إلى عدم إلحاق الأضرار بالممتلكات العامة والخاصة وعدم حيازة السلاح أو الاتجار به أو تهريبه بأي شكل من الأشكال وبغض النظر عن نوعه أو مسماه" و "عدم الاعتداء بالقول أو الفعل على رجال الأمن والشرطة وعناصر الجيش"، حسب الورقة.
وكانت قوات النظام شنت حملات قصف مكثفة على مدن وبلدات الغوطة أدت إلى مقتل أكثر من 1600 مدني، وأرغمت من خلالها فصائل ومدنيي الغوطة على القبول بالتهجير أو المصالحة.
وهجّر النظام إلى الشمال السوري أكثر من 40 ألف شخص، بينهم مقاتلون من فصائل "أحرار الشام" و"فيلق الرحمن" و"جيش الإسلام".
وتضمنت الورقة بنداً يتعهد فيه الراغبون بالبقاء، "بعدم التستر أو السكوت على من يدعو للتظاهر ضد "الدولة"، وعدم إثارة الشغب والتحريض أو التظاهر، إضافة إلى عدم إلحاق الأضرار بالممتلكات العامة والخاصة وعدم حيازة السلاح أو الاتجار به أو تهريبه بأي شكل من الأشكال وبغض النظر عن نوعه أو مسماه" و "عدم الاعتداء بالقول أو الفعل على رجال الأمن والشرطة وعناصر الجيش"، حسب الورقة.
وكانت قوات النظام شنت حملات قصف مكثفة على مدن وبلدات الغوطة أدت إلى مقتل أكثر من 1600 مدني، وأرغمت من خلالها فصائل ومدنيي الغوطة على القبول بالتهجير أو المصالحة.
وهجّر النظام إلى الشمال السوري أكثر من 40 ألف شخص، بينهم مقاتلون من فصائل "أحرار الشام" و"فيلق الرحمن" و"جيش الإسلام".