أُصيب عدد من مقاتلي "الجيش السوري الحر"، اليوم الخميس، بحالات اختناق، جرّاء قصف بالغازات السامة، نفّذته قوات النظام على حي جوبر وبلدة عين ترما، شرقي العاصمة دمشق.
وذكرت شبكة "أخبار جوبر" على حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "أطراف الحي من جهة وادي عين ترما، تعرّضت للقصف بغاز سام، يُعتقد أنّه غاز الكلور"، ما أدى إلى سقوط بعض المصابين.
وجدّدت قوات النظام، مدعومة بمليشيات عربية وأجنبية، اليوم الخميس، محاولات اقتحام حي جوبر وبلدة عين ترما، شرقي العاصمة دمشق، بالتزامن مع قصف صاروخي ومدفعي عنيف.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ "قوات النظام تحاول التقدّم في حي جوبر وبلدة عين ترما من عدة محاور"، مشيرةً إلى أنّ "فصائل المعارضة تصدّت لمحاولات التقدّم ما أدّى إلى حدوث مواجهات عنيفة".
وأوضحت المصادر، أنّ "الحي وبلدة عين ترما، تعرّضا منذ ساعات الصباح الأولى لقصف بعشرات صواريخ أرض - أرض، وقذائف المدفعية، اقتصرت أضرارها على الماديات فقط".
وتحاول قوات النظام، بسط سيطرتها على حي جوبر، آخر الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة بمدينة دمشق، إضافة إلى بلدة عين ترما المجاورة، من أجل إبعاد المعارضة عن محيط العاصمة.
وذكرت شبكة "أخبار جوبر" على حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "أطراف الحي من جهة وادي عين ترما، تعرّضت للقصف بغاز سام، يُعتقد أنّه غاز الكلور"، ما أدى إلى سقوط بعض المصابين.
وجدّدت قوات النظام، مدعومة بمليشيات عربية وأجنبية، اليوم الخميس، محاولات اقتحام حي جوبر وبلدة عين ترما، شرقي العاصمة دمشق، بالتزامن مع قصف صاروخي ومدفعي عنيف.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ "قوات النظام تحاول التقدّم في حي جوبر وبلدة عين ترما من عدة محاور"، مشيرةً إلى أنّ "فصائل المعارضة تصدّت لمحاولات التقدّم ما أدّى إلى حدوث مواجهات عنيفة".
وأوضحت المصادر، أنّ "الحي وبلدة عين ترما، تعرّضا منذ ساعات الصباح الأولى لقصف بعشرات صواريخ أرض - أرض، وقذائف المدفعية، اقتصرت أضرارها على الماديات فقط".
وتحاول قوات النظام، بسط سيطرتها على حي جوبر، آخر الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة بمدينة دمشق، إضافة إلى بلدة عين ترما المجاورة، من أجل إبعاد المعارضة عن محيط العاصمة.