تلقت نبيلة بلغنو اللاعبة السابقة للمنتخب النسائي المغربي لكرة القدم، ومهاجمة نادي إسباراغيرا في برشلونة، دعوة من الحزب الشيوعي الإسباني لدخول الانتخابات المقبلة المزمع تنظيمها في شهر مارس/آذار المقبل، وعرض أحد قادة الحزب فكرة الترشح على الشابة التي فازت بجائزة الفتاة المثالية بإسباراغيرا.
ونظراً لتفوقها في دراستها والتوفيق بينها وبين مزاولة كرة القدم، سواء مع فريقها أو مع المنتخب المغربي، نجحت في نيل هذا المنصب المهم، كما أنها قدمت إشارات قوية عن دورها التربوي حين كانت تشتغل مدربة ومؤطرة للفئات الصغرى بنفس النادي، فضلاً عن فوزها بجوائز بسبب كتاباتها حول قضايا فلسطين، ومشاكل الإرهاب خاصة، وهي دوافع شجعت الحزب في شخص "العنصر" النسائي إلى استقطاب هذه الفتاة.
وكانت بلغنو قد ولدت في مدينة الناضور المغربية في يونيو/حزيران 1995، والتحقت بمدرسة التكوين إسباراغيرا لبرشلونة في سن مبكرة، وتدرجت في فئاته، غير أن بنيتها الجسمانية القوية، وتألقها في ملاعب الكرة النسائية جعل مدرب الكبيرات يستدعيها إلى ناديه بل نالت شارة العمادة في فريق يتوفر على لاعبات كبيرات في السن.
وكانت نبيلة قد عبرت عن حسها الوطني، حين أعربت عن رغبتها في حمل القميص الوطني للمنتخب النسوي، بل وقامت بوضع ملف متكامل يضم السير الذاتية لأكثر من عشرين لاعبة مغربية يلعبن في أكبر الدوريات الأوروبية، على غرار ليلي الوهابي لاعبة برشلونة، ونفيسة كراب لاعبة باري سان جرمان، وسعيدة أخراز في أولمبي ليون والمنتخب الفرنسي لما لا يقل عن 19 سنة، وسناء التتراوي من نفس النادي، وغيرهن من اللاعبات، وهو الملف الذي جعل اتحاد الكرة يؤمن بأن نبيلة هي أكثر من مجرد لاعبة مغتربة في الديار الإسبانية.
ونظراً لتفوقها في دراستها والتوفيق بينها وبين مزاولة كرة القدم، سواء مع فريقها أو مع المنتخب المغربي، نجحت في نيل هذا المنصب المهم، كما أنها قدمت إشارات قوية عن دورها التربوي حين كانت تشتغل مدربة ومؤطرة للفئات الصغرى بنفس النادي، فضلاً عن فوزها بجوائز بسبب كتاباتها حول قضايا فلسطين، ومشاكل الإرهاب خاصة، وهي دوافع شجعت الحزب في شخص "العنصر" النسائي إلى استقطاب هذه الفتاة.
وكانت بلغنو قد ولدت في مدينة الناضور المغربية في يونيو/حزيران 1995، والتحقت بمدرسة التكوين إسباراغيرا لبرشلونة في سن مبكرة، وتدرجت في فئاته، غير أن بنيتها الجسمانية القوية، وتألقها في ملاعب الكرة النسائية جعل مدرب الكبيرات يستدعيها إلى ناديه بل نالت شارة العمادة في فريق يتوفر على لاعبات كبيرات في السن.
وكانت نبيلة قد عبرت عن حسها الوطني، حين أعربت عن رغبتها في حمل القميص الوطني للمنتخب النسوي، بل وقامت بوضع ملف متكامل يضم السير الذاتية لأكثر من عشرين لاعبة مغربية يلعبن في أكبر الدوريات الأوروبية، على غرار ليلي الوهابي لاعبة برشلونة، ونفيسة كراب لاعبة باري سان جرمان، وسعيدة أخراز في أولمبي ليون والمنتخب الفرنسي لما لا يقل عن 19 سنة، وسناء التتراوي من نفس النادي، وغيرهن من اللاعبات، وهو الملف الذي جعل اتحاد الكرة يؤمن بأن نبيلة هي أكثر من مجرد لاعبة مغتربة في الديار الإسبانية.