تتأهب عشرات المطاعم العربية المنتشرة في أنحاء العاصمة الروسية موسكو لاستقبال المشجعين العرب القادمين من السعودية ومصر وتونس والمغرب لدعم منتخباتهم الوطنية التي تأهلت لنهائيات بطولة العالم لكرة القدم المقامة في روسيا هذا العام.
ويذكر زياد الحلبي، وهو قائم مع شقيقه على مطعمي "كامبوس" العربيين وسط موسكو، أن الاستعدادات للمونديال تشمل نصب شاشات ضخمة بالمطعمين لمشاهدة المباريات وإدراج مزيد من المأكولات العربية والحلال على قائمة الطعام، بالإضافة إلى زيادة عدد الطباخين العرب.
ويقول الحلبي لـ"العربي الجديد": "نعد قائمة خاصة للمأكولات العربية والحلال، وسنضع 15 شاشة في أحد المطعمين، وثماني شاشات في الآخر، وسنقدم للمشجعين النرجيلة التي لا يمكن تصور أي مقهى عربي من دونها". ويضيف مبتسما: "لا داعي للذهاب إلى الملعب، بل يمكن للمشجع مشاهدة المباريات والتمتع بأجواء عربية".
اقــرأ أيضاً
وحول توقعاته لأعداد الرواد خلال المونديال قال: "في أيام المباريات، نعتزم استقبال ما بين 300 و500 مشجع عربي، بالإضافة إلى نحو 200 من سكان موسكو".
وتحظى المطاعم العربية بإقبال كبير بين العرب المغتربين والروس على حد سواء، وتتركز في وسط المدينة وفي محيط جامعة الصداقة بين الشعوب الواقعة جنوب غرب موسكو، والتي يدرس بها مئات الطلاب من الدول العربية.
أما موضة تناول المأكولات العربية بين الروس، فانتشرت منذ توجههم لقضاء العطلات ببلدان العالم العربي وتذوق المأكولات العربية مثل الفلافل والحمص، فباتوا يقصدون المطاعم العربية في موسكو للتمتع بعبق الشرق وجماله، وعروض الرقص الشرقي.
ويذكر زياد الحلبي، وهو قائم مع شقيقه على مطعمي "كامبوس" العربيين وسط موسكو، أن الاستعدادات للمونديال تشمل نصب شاشات ضخمة بالمطعمين لمشاهدة المباريات وإدراج مزيد من المأكولات العربية والحلال على قائمة الطعام، بالإضافة إلى زيادة عدد الطباخين العرب.
ويقول الحلبي لـ"العربي الجديد": "نعد قائمة خاصة للمأكولات العربية والحلال، وسنضع 15 شاشة في أحد المطعمين، وثماني شاشات في الآخر، وسنقدم للمشجعين النرجيلة التي لا يمكن تصور أي مقهى عربي من دونها". ويضيف مبتسما: "لا داعي للذهاب إلى الملعب، بل يمكن للمشجع مشاهدة المباريات والتمتع بأجواء عربية".
وحول توقعاته لأعداد الرواد خلال المونديال قال: "في أيام المباريات، نعتزم استقبال ما بين 300 و500 مشجع عربي، بالإضافة إلى نحو 200 من سكان موسكو".
وتحظى المطاعم العربية بإقبال كبير بين العرب المغتربين والروس على حد سواء، وتتركز في وسط المدينة وفي محيط جامعة الصداقة بين الشعوب الواقعة جنوب غرب موسكو، والتي يدرس بها مئات الطلاب من الدول العربية.
أما موضة تناول المأكولات العربية بين الروس، فانتشرت منذ توجههم لقضاء العطلات ببلدان العالم العربي وتذوق المأكولات العربية مثل الفلافل والحمص، فباتوا يقصدون المطاعم العربية في موسكو للتمتع بعبق الشرق وجماله، وعروض الرقص الشرقي.