اسبانيا تستعيد كنوزها والكنوز العربية عرضة للنهب (getty)
أعلنت مؤسسة "1715 فليت كوين جيولز" المتخصصة في البحث عن الكنوز، العثور على كنز ثمين في فلوريدا، بعد عمليات قامت بها مجموعة من الباحثين داخل بقايا سفينة إسبانية غرقت في القرن الثامن عشر، على بعد 130 كيلومتراً، جنوب شواطئ المدينة.
يضم الكنز الذي يقدر ثمنه بأكثر من مليون دولار، مجموعة من واحد وخمسين قطعة نقدية، إضافة إلى سلسلة ذهبية طولها 12 متراً، وقطعة نادرة واحدة تعود لحكم الملك فيليب الخامس.
وتمّ هذا الاكتشاف قبل أكثر من ثلاثة أسابيع، وأحيط بسرية تامة قبل موعد الإعلام عنه، وقال بريس بان المتحدث باسم المؤسسة إن ملكية الذهب تعود إلى السفينة الإسبانية "كابيتانا" التي كان يقودها القبطان دون جوان استيبان، وكانت محملة بالمجوهرات والذهب قبل أن تغرق في المكان المذكور ويتم انتشال قليل من حمولتها، إذ من المتوقع أن يكون ما بقي في عمق البحر منها، يعادل ما قيمته خمسمائة وخمسين مليون دولار.
ومن المنتظر أن تحاول إسبانيا كعادتها استرجاع كنوزها من الولايات المتحدة الأمريكية، حيث فرضت عليها قبل ثلاثة أعوام إحدى الاتفاقيات، تسليم ما تعثر عليه من كنوز إسبانية في شواطئها، في حين تبقى الكنوز والقطع الأثرية العربية، عرضة للبيع والشراء والنهب والتهريب، دون أن يطالب أحد باسترجاعها.
اقرأ أيضاً: "سيرياذا" بفيتربو.. حكايات بلدة إيطالية على هامش المأساة السورية
يضم الكنز الذي يقدر ثمنه بأكثر من مليون دولار، مجموعة من واحد وخمسين قطعة نقدية، إضافة إلى سلسلة ذهبية طولها 12 متراً، وقطعة نادرة واحدة تعود لحكم الملك فيليب الخامس.
وتمّ هذا الاكتشاف قبل أكثر من ثلاثة أسابيع، وأحيط بسرية تامة قبل موعد الإعلام عنه، وقال بريس بان المتحدث باسم المؤسسة إن ملكية الذهب تعود إلى السفينة الإسبانية "كابيتانا" التي كان يقودها القبطان دون جوان استيبان، وكانت محملة بالمجوهرات والذهب قبل أن تغرق في المكان المذكور ويتم انتشال قليل من حمولتها، إذ من المتوقع أن يكون ما بقي في عمق البحر منها، يعادل ما قيمته خمسمائة وخمسين مليون دولار.
ومن المنتظر أن تحاول إسبانيا كعادتها استرجاع كنوزها من الولايات المتحدة الأمريكية، حيث فرضت عليها قبل ثلاثة أعوام إحدى الاتفاقيات، تسليم ما تعثر عليه من كنوز إسبانية في شواطئها، في حين تبقى الكنوز والقطع الأثرية العربية، عرضة للبيع والشراء والنهب والتهريب، دون أن يطالب أحد باسترجاعها.
اقرأ أيضاً: "سيرياذا" بفيتربو.. حكايات بلدة إيطالية على هامش المأساة السورية
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في منوعات
