افتتاح أكبر مزارع بحرية في بريطانيا حيث يصل عدد التوربينات الى 341 وتنتتج حوالي 1080 ميغاواط كافيه لإنارة 750،000 منزل، بتكلفة تبلغ 3 مليار دولار. (تصوير: كريستوفر فورلونج، Getty)
تسارعت الاستثمارات في حقل الطاقة الريحية ليصل مجموع الاستثمارات العالمي في سنة 2014 إلى 310 مليار دولار أميركي والطاقة العالمية المنتجة وصلت إلى 121 جيجا واط. (تصوير: ديفيد ماك نيو، Getty)
يمكن استخدام توربينات الرياح الصغيرة لمجموعة متنوعة من التطبيقات بما في ذلك على المساكن أو خارج الشبكة، وأبراج الاتصالات، والمنصات البحرية والمدارس والعيادات الريفية، والرصد عن بعد وغيرها. (تصوير: بيتر ماكديرميد/Getty)
على الرغم من أن أول عنفة ريحية لغرض توليد الطاقة الكهربائية شيدت في اسكتلندا سنة 1887 على يد جيمس بليث، إلا أن استخدام العنفات الريحية لم يتم بشكل موسع حتى سنة 1970 بسبب ضعف كفائتها ومردودها الطاقي. (تصوير: آنا جوثيب،Getty)
أكبر توربينات الرياح يمكن أن تولد 90 ميجاوات، فتعتبر الطاقة الريحية ذات اهتمام عالي باعتبارها مصدراً للطاقة المتجدده وغير الملوثة للبيئة، هو ما يكفي لحوالي 80،000 منزل. يتم تشغيل الموقع من قبل شركة دونغ الدنماركية. (تصوير: كريستوفر فورلونج، Getty)
تطورت هذه الفكرة خلال الف عام. في هذه الايام يتم تصنيع توربينات الهواء بشكل واسع وبأنواع مختلفة. استخدمت العنغات الريحية في بلاد فارس في حوالي سنة 200 قبل الميلاد. (تصوير: شون جالوب/ Getty)
توربين الرياح هو جهاز يحول الطاقة الحركية من الرياح إلى طاقة ميكانيكية. إذا تم استخدام الطاقة الميكانيكية لإنتاج الكهرباء، يسمى الجهاز المستخدم مولد الرياح أو شاحن الرياح. مزرعة روشولمي تنتج 24 ميجا واط عند التشغيل الكامل. (تصوير: كريستوفر فورلونج،Getty)
تنتشر حقول الطاقة حول العالم في بلاد مثل الدنمارك والولايات المتحدة وألمانيا، وأسبانيا والصين والهند. كما تزمع تلك الدول ودول أخرى بإنشاء حقول بحرية. وتخطو بريطانيا خطوة جديدة نحو تحقيق أهدافها المحددة لعام 2020 عندما تصبح مزرعة "ثانيت" جاهزة للعمل.