الشباب العربي يثور ويتطوّع ويحقق أحلامه

ما زال الشباب العرب في معظم البلدان مستبعدين عن عملية صنع القرار، فيبدو أبرز همٍّ لديهم الهروب من هذه البلاد، التي تطردهم على الدوام. ومع ذلك، ثمّة أمل. منه ما هو على المستوى الفردي كالتجارب المشرقة لبعض الأشخاص المعوقين، الذين يكسرون الإطار المرسوم لهم، ومنه على المستوى الجماعي لمجموعات شبابية تطوعية وثورية وكشفية تسعى للعب دورها كاملاً، والمساهمة في بناء الوطن والمواطن.

تعرض "العربي الجديد"، بمناسبة "اليوم الدولي للشباب"، تجارب شبابية عربية مختلفة من مصر وسورية ولبنان والمغرب.