يمكن توجيه آلاف النصائح التي قد تساعدك على الشعور بالسعادة، أو تقنيات تجعلك فرحاً في كلّ يوم جديد. لكن، يجب أن تعلم أنّ لجسدنا رأياً في المسألة. لذلك، من المهم أن تعرف أنّه قادر على منحك الشعور بالرضا التام. في هذا السياق، يعرض موقع "بزنس إنسايدر" بعض النصائح حول كيف ومتى يُعطيك الدماغ هذا الشعور، وهي:
1 - تعلّم قول شكراً
ماذا يحدث؟ حين نشكر شخصاً ما أو القدر، فهذا يعني أنّنا نركز على الجوانب الإيجابيّة في الحياة. الذكريات الجميلة تُفرز هورمون السيروتونين في الدماغ. وتساهم هذه التقنيّة في علاج الاكتئاب.
2 - حاول أن تحلّ كلّ مشكلة على حدة
ماذا يحدث؟ دماغنا لا يتوقّف أبداً عن البحث عن حلول لكلّ مشكلة تثير قلقنا. وهذا يأخذ منّا الكثير من الطاقة. لذلك، حين يتعب الدماغ من دون أن تحلّ المشكلة، يؤدي هذا إلى مزيد من الاضطراب والقلق والتشوّش. من جهة أخرى، فإنّه مع اتخاذ أي قرار ناجح، يكافئ الدماغ من خلال إفراز ناقلات عصبية تساهم في تهدئته، وتساعدنا مرة أخرى على رؤية العالم بشكل أفضل. لذلك، من المفيد التعامل مع مشكلة واحدة في وقت واحد.
3 - تحدّث عمّا يزعجك
ماذا يحدث؟ في حال عبّرت عن مشاعرك إذا كنت تواجه مشكلة ما، تعمل أجزاء مختلفة من الدماغ. والكلام يجعل المشاعر السلبية أقلّ تأثيراً على صحتك. لذلك، يفضّل التحدّث عن مشاكلك الخاصة. وكلّما عبّرت عنها، يساهم الدماغ في إنتاج السيروتونين، ويتمكن من العثور على بعض الجوانب الإيجابيّة للمشكلة.
4 - اللمس والاحتضان
ماذا يحدث؟ بالنسبة إلى البشر، التفاعل الاجتماعي مهم حقاً. الأشكال المختلفة من الدعم الجسدي، خصوصاً اللمس والاحتضان، يمكن أن يسرّع من تعافي الشخص بعد المرض. وفي حال لم يكن ذلك موجوداً، يُدرك الدماغ غيابها كما يدرك الألم الجسدي. وهذا يؤثّر على مزاجك ويؤدّي إلى تفاقم الاكتئاب.
5 - تعلّم، وتعلّم، ومرة أخرى تعلّم
ماذا يحدث؟ بالنسبة إلى الدماغ، فإنّ اكتساب معارف جديدة يعني التكيف الدائم مع بيئة متغيرة. من خلال هذه العملية، دماغنا يتطوّر، ويُفرز هرمون السعادة دوبامين. فإذا أردت أن تكون سعيداً، لا تخشى تجربة أشياء جديدة وتغيير محيطك، وتعلم المزيد.
6 - مارس الرياضة
ماذا يحدث؟ النشاط البدني يُجهد الجسم. لكن حين ينتهي الإجهاد، يكافأ الجسم، ويفرز الإندورفين، ما يؤدي إلى تحسن المزاج. وهذا لا يعني أنّه عليك المشاركة في سباقات، بل يمكن للمشي فقط أن يفعل العجائب. بالمناسبة، يقول عدد من الكتاب والملحنين أن المشي جزء من العملية الإبداعية.
اقــرأ أيضاً
1 - تعلّم قول شكراً
ماذا يحدث؟ حين نشكر شخصاً ما أو القدر، فهذا يعني أنّنا نركز على الجوانب الإيجابيّة في الحياة. الذكريات الجميلة تُفرز هورمون السيروتونين في الدماغ. وتساهم هذه التقنيّة في علاج الاكتئاب.
2 - حاول أن تحلّ كلّ مشكلة على حدة
ماذا يحدث؟ دماغنا لا يتوقّف أبداً عن البحث عن حلول لكلّ مشكلة تثير قلقنا. وهذا يأخذ منّا الكثير من الطاقة. لذلك، حين يتعب الدماغ من دون أن تحلّ المشكلة، يؤدي هذا إلى مزيد من الاضطراب والقلق والتشوّش. من جهة أخرى، فإنّه مع اتخاذ أي قرار ناجح، يكافئ الدماغ من خلال إفراز ناقلات عصبية تساهم في تهدئته، وتساعدنا مرة أخرى على رؤية العالم بشكل أفضل. لذلك، من المفيد التعامل مع مشكلة واحدة في وقت واحد.
3 - تحدّث عمّا يزعجك
ماذا يحدث؟ في حال عبّرت عن مشاعرك إذا كنت تواجه مشكلة ما، تعمل أجزاء مختلفة من الدماغ. والكلام يجعل المشاعر السلبية أقلّ تأثيراً على صحتك. لذلك، يفضّل التحدّث عن مشاكلك الخاصة. وكلّما عبّرت عنها، يساهم الدماغ في إنتاج السيروتونين، ويتمكن من العثور على بعض الجوانب الإيجابيّة للمشكلة.
4 - اللمس والاحتضان
ماذا يحدث؟ بالنسبة إلى البشر، التفاعل الاجتماعي مهم حقاً. الأشكال المختلفة من الدعم الجسدي، خصوصاً اللمس والاحتضان، يمكن أن يسرّع من تعافي الشخص بعد المرض. وفي حال لم يكن ذلك موجوداً، يُدرك الدماغ غيابها كما يدرك الألم الجسدي. وهذا يؤثّر على مزاجك ويؤدّي إلى تفاقم الاكتئاب.
5 - تعلّم، وتعلّم، ومرة أخرى تعلّم
ماذا يحدث؟ بالنسبة إلى الدماغ، فإنّ اكتساب معارف جديدة يعني التكيف الدائم مع بيئة متغيرة. من خلال هذه العملية، دماغنا يتطوّر، ويُفرز هرمون السعادة دوبامين. فإذا أردت أن تكون سعيداً، لا تخشى تجربة أشياء جديدة وتغيير محيطك، وتعلم المزيد.
6 - مارس الرياضة
ماذا يحدث؟ النشاط البدني يُجهد الجسم. لكن حين ينتهي الإجهاد، يكافأ الجسم، ويفرز الإندورفين، ما يؤدي إلى تحسن المزاج. وهذا لا يعني أنّه عليك المشاركة في سباقات، بل يمكن للمشي فقط أن يفعل العجائب. بالمناسبة، يقول عدد من الكتاب والملحنين أن المشي جزء من العملية الإبداعية.