الداخلية المصرية تعلن تصفية 3 مسلحين من "حسم"
القاهرة
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
أعلنت وزارة الداخلية المصرية، اليوم الجمعة، أن عناصرها داهموا إحدى الشقق السكنية الكائنة بعمارات الإسكان الاجتماعي (تحت الإنشاء) بالقاهرة، وصفّوا ثلاثة أشخاص، بزعم انتمائهم لـ"حركة حسم"، بعد "الاشتباك معهم"، وفق ادعاء الوزارة.
وأضافت الوزارة، في بيان لها اليوم، أنها تمكّنت من تحديد هويّة أحد القتلى الثلاثة، و"تبين أنه الإخواني صلاح الدين عطية إبراهيم عمارة"، كما "عُثر بحوزتهم على 3 بنادق آلية، 3 خزائن من ذات العيار، وكمية من الذخيرة"، وفق البيان.
وأفادت الوزارة بأن "المعلومات ونتائج الفحص الفني للأسلحة المضبوطة أشارت إلى تورط بعضهم في تنفيذ 4 عمليات إرهابية ضد بعض رجال الشرطة والتمركزات الأمنية بمحافظات القليوبية، والدقهلية، ودمياط، خلال عامي (2017-2018)، وإطلاق أعيرة نارية على الرائد أحمد حسين (رئيس مباحث شربين) بتاريخ 11-6-2017، بنطاق دائرة مركز شرطة المنصورة".
كما لفتت إلى إعداد خطة أمنية موسعة لتطويق مسارات تحركات عناصر الحركة المشار إليها بمحافظات (القليوبية، الدقهلية، البحيرة، المنوفية، الشرقية، أسيوط، الفيوم)، ومداهمة أوكار اختبائهم، وإلى أن الخطة أسفرت عن ضبط 14 منهم، بحسب زعم البيان.
وفي عمليات مماثلة، كشفت منظمات حقوقية دولية، ومصرية عن أن "ما يتم هو بمثابة قتل خارج إطار القانون، حيث تبين في أعقاب أكثر من واقعة، كذب الرواية الأمنية، والتأكد من أن العناصر التي أعلن قتلها، كان قد تم الإبلاغ مسبقًا بشأن اختفائها قسريًا واحتجازها من قبل أجهزة أمنية في أماكن غير معلومة".
وأضافت الوزارة، في بيان لها اليوم، أنها تمكّنت من تحديد هويّة أحد القتلى الثلاثة، و"تبين أنه الإخواني صلاح الدين عطية إبراهيم عمارة"، كما "عُثر بحوزتهم على 3 بنادق آلية، 3 خزائن من ذات العيار، وكمية من الذخيرة"، وفق البيان.
وأفادت الوزارة بأن "المعلومات ونتائج الفحص الفني للأسلحة المضبوطة أشارت إلى تورط بعضهم في تنفيذ 4 عمليات إرهابية ضد بعض رجال الشرطة والتمركزات الأمنية بمحافظات القليوبية، والدقهلية، ودمياط، خلال عامي (2017-2018)، وإطلاق أعيرة نارية على الرائد أحمد حسين (رئيس مباحث شربين) بتاريخ 11-6-2017، بنطاق دائرة مركز شرطة المنصورة".
كما لفتت إلى إعداد خطة أمنية موسعة لتطويق مسارات تحركات عناصر الحركة المشار إليها بمحافظات (القليوبية، الدقهلية، البحيرة، المنوفية، الشرقية، أسيوط، الفيوم)، ومداهمة أوكار اختبائهم، وإلى أن الخطة أسفرت عن ضبط 14 منهم، بحسب زعم البيان.
وفي عمليات مماثلة، كشفت منظمات حقوقية دولية، ومصرية عن أن "ما يتم هو بمثابة قتل خارج إطار القانون، حيث تبين في أعقاب أكثر من واقعة، كذب الرواية الأمنية، والتأكد من أن العناصر التي أعلن قتلها، كان قد تم الإبلاغ مسبقًا بشأن اختفائها قسريًا واحتجازها من قبل أجهزة أمنية في أماكن غير معلومة".