اعتبرت الحكومة الفلسطينية، اليوم الأحد، أن المصادقة على ما يُسمى قانون منع الأذان والخطوات الأخرى من أجل إقراره في الكنيست الإسرائيلي، "مسّ خطير بحرية العبادة، وبمدينة القدس عاصمة الدولة الفلسطينية".
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية، يوسف المحمود، في تصريح، إن "مدينة القدس وسائر بلادنا فلسطين عاشت، طوال فترات التاريخ المتعاقبة، في ظل التقاء واحترام وانسجام قلّ نظيره في العالم بين جميع أبنائها على مختلف معتقداتهم، حيث إن واقع الحياة في بلادنا قائم على ثقافة التسامح وحرية العبادة والمعتقدات في أحد أهم جوانبه".
وأضاف المحمود أن "موروث مدينة القدس العربية الديني والثقافي يمتد إلى أعماق التاريخ في هذا الإطار، ولا يُعقل أن تنسفه جرة قلم احتلالي، بفرض قانون عبثي جائر وخطير بحرمان أي من أتباع الديانات السماوية من إقامة شعائرهم وتأدية واجباتهم الدينية، الأمر الذي تتحمل مسؤوليته حكومة الاحتلال الإسرائيلي".
وناشدت الحكومة الفلسطينية، الدول العربية والإسلامية ودول العالم قاطبة، التدخل الفوري والعاجل لمنع هذا الاستعلاء الاحتلالي، ووقف هذا التصعيد الخطير.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية، يوسف المحمود، في تصريح، إن "مدينة القدس وسائر بلادنا فلسطين عاشت، طوال فترات التاريخ المتعاقبة، في ظل التقاء واحترام وانسجام قلّ نظيره في العالم بين جميع أبنائها على مختلف معتقداتهم، حيث إن واقع الحياة في بلادنا قائم على ثقافة التسامح وحرية العبادة والمعتقدات في أحد أهم جوانبه".
وأضاف المحمود أن "موروث مدينة القدس العربية الديني والثقافي يمتد إلى أعماق التاريخ في هذا الإطار، ولا يُعقل أن تنسفه جرة قلم احتلالي، بفرض قانون عبثي جائر وخطير بحرمان أي من أتباع الديانات السماوية من إقامة شعائرهم وتأدية واجباتهم الدينية، الأمر الذي تتحمل مسؤوليته حكومة الاحتلال الإسرائيلي".
وناشدت الحكومة الفلسطينية، الدول العربية والإسلامية ودول العالم قاطبة، التدخل الفوري والعاجل لمنع هذا الاستعلاء الاحتلالي، ووقف هذا التصعيد الخطير.