أصدرت محكمة باكستانية أحكاماً على ستة أشخاص بما بين السجن المؤبد والإعدام في قضية مقتل الصحافي التلفزيوني والي خان بابار، الذي قتل بالرصاص عام 2011. وقد رحبت "لجنة حماية الصحافيين في نيويورك بالاحكام التي هي الاولى من نوعها في قضايا اغتيال الصحافيين في باكستان وطالبت السلطات بمتابعة المخططين الاساسيين للاغتيال الذين حكم على اثنين منهم بالاعدام غيابياً بسبب هروبهم من قبضة العدالة.
ونقلت "رويترز" مقطع فيديو نشرعلى موقع يوتيوب يعترف فيه أحد المتهمين بأنه طلب منه متابعة بابار اثناء قيادته السيارة من مقرّ عمله الى بيته، ثم وقف احد المتهمين امام سيارته واطلق عليه النار ستاً أو سبع مرات..
يذكر انه تم تهديد الصحافي، والي خان بابار، لتغطيته قضايا الحروب السياسية والابتزاز والقتل المستهدف، وسرقة الكهرباء، والاستيلاء على الأراضي في مدينة كراتشي التي تعاني من الجريمة. وقالت الشرطة بناء على البيانات المبكرة التي قدمها المشتبه فيهم إن مؤامرة القتل ارتكبتها "حركة قوامي المتحدة"، وهي ثالث أكبر حزب سياسي في باكستان، وتعتبر المنظمة السياسية العلمانية الأكثر نفوذاً فيها. ونفت الحركة القومية المتحدة مراراً أي تورط في القضية.
ونقلت "رويترز" مقطع فيديو نشرعلى موقع يوتيوب يعترف فيه أحد المتهمين بأنه طلب منه متابعة بابار اثناء قيادته السيارة من مقرّ عمله الى بيته، ثم وقف احد المتهمين امام سيارته واطلق عليه النار ستاً أو سبع مرات..
يذكر انه تم تهديد الصحافي، والي خان بابار، لتغطيته قضايا الحروب السياسية والابتزاز والقتل المستهدف، وسرقة الكهرباء، والاستيلاء على الأراضي في مدينة كراتشي التي تعاني من الجريمة. وقالت الشرطة بناء على البيانات المبكرة التي قدمها المشتبه فيهم إن مؤامرة القتل ارتكبتها "حركة قوامي المتحدة"، وهي ثالث أكبر حزب سياسي في باكستان، وتعتبر المنظمة السياسية العلمانية الأكثر نفوذاً فيها. ونفت الحركة القومية المتحدة مراراً أي تورط في القضية.