رفع البنك الدولي حجم مساعداته لمكافحة فيروس إيبولا في الدول الثلاث التي ينتشر فيها، إلى حدود أكثر من نصف مليار دولار، بعدما تعهد، أمس، بتقديم 100 مليون دولار للمساعدة في تجنيد المزيد من عمال الصحة الأجانب لمكافحة الفيروس.
ويشهد العالم أسوأ تفشّ مسجل للفيروس القاتل أودى بحياة حوالي 5000 شخص حتى الآن معظمهم في ليبيريا وسيراليون وغينيا، وفق بيانات منظمة الصحة العالمية.
وقال البنك الدولي إن الدول الثلاث ما تزال تواجه صعوبات في نشر عدد كاف من عمال الصحة في المناطق التي يوجد بها أعلى معدلات للإصابة بالفيروس.
وأضاف، في بيان صحافي، "يجب علينا أن نجد على وجه السرعة وسائل لإزالة أي عوائق أمام نشر المزيد من عمّال الصحة. أملنا أن تساهم هذه المئة مليون دولار في أن تكون عاملاً مساعداً على قفزة سريعة في عدد عمال الصحة في المناطق التي تشتد فيها الحاجة إليهم".
وذكر البيان أن أحدث شريحة ستذهب لتمويل إنشاء مركز تنسيق لتجنيد وتدريب ونشر عمّال صحة أجانب مؤهلين ودعم جهود الدول الثلاث لعزل مرضى الإيبولا والدفن الآمن للموتى.
وإلى جانب مؤسسات المال الدولية والحكومات، تساهم منظمات ومعاهد متخصصة في جمع تبرعات لمكافحة الفيروس.
وقبل يومين، قال معهد "سكريبس" للأبحاث، المتخصص في علم المناعة، ومقره كاليفورنيا، إنه نجح في جمع تبرعات عبر الإنترنت تجاوزت 100 ألف دولار في أسبوعين لتسريع وتيرة الأبحاث، مضيفاً أن هذه الأموال ستوجه لشراء جهاز يتيح لعلماء المعهد تسريع تحليل عينات الأجسام المضادة لـ"إيبولا".
ويشهد العالم أسوأ تفشّ مسجل للفيروس القاتل أودى بحياة حوالي 5000 شخص حتى الآن معظمهم في ليبيريا وسيراليون وغينيا، وفق بيانات منظمة الصحة العالمية.
وقال البنك الدولي إن الدول الثلاث ما تزال تواجه صعوبات في نشر عدد كاف من عمال الصحة في المناطق التي يوجد بها أعلى معدلات للإصابة بالفيروس.
وأضاف، في بيان صحافي، "يجب علينا أن نجد على وجه السرعة وسائل لإزالة أي عوائق أمام نشر المزيد من عمّال الصحة. أملنا أن تساهم هذه المئة مليون دولار في أن تكون عاملاً مساعداً على قفزة سريعة في عدد عمال الصحة في المناطق التي تشتد فيها الحاجة إليهم".
وذكر البيان أن أحدث شريحة ستذهب لتمويل إنشاء مركز تنسيق لتجنيد وتدريب ونشر عمّال صحة أجانب مؤهلين ودعم جهود الدول الثلاث لعزل مرضى الإيبولا والدفن الآمن للموتى.
وإلى جانب مؤسسات المال الدولية والحكومات، تساهم منظمات ومعاهد متخصصة في جمع تبرعات لمكافحة الفيروس.
وقبل يومين، قال معهد "سكريبس" للأبحاث، المتخصص في علم المناعة، ومقره كاليفورنيا، إنه نجح في جمع تبرعات عبر الإنترنت تجاوزت 100 ألف دولار في أسبوعين لتسريع وتيرة الأبحاث، مضيفاً أن هذه الأموال ستوجه لشراء جهاز يتيح لعلماء المعهد تسريع تحليل عينات الأجسام المضادة لـ"إيبولا".