الانتخابات الفرنسية: الاقتصاد الدولي أمام سيناريو الرعب
تخوض فرنسا غداً الأحد المرحلة الأولى من انتخابات تاريخية، لا يتوقف على نتيجتها مستقبلها فحسب ولكن كذلك مستقبل الوحدة الأوروبية.
ففرنسا، الاقتصاد الثاني الأكبر بعد ألمانيا، حيث يفوق حجمه 2.8 تريليون دولار، تشكل العمود الفقري لبناء الكتلة الأوروبية.
وعلى الرغم من رهان الأسواق على فوز مرشح الاعتدال مانويل ماكرون، فإن فرص مرشحة التطرف لم تختف تماماً، حيث تشير استفتاءات الرأي إلى أن الفارق بين ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان لا يفوق نقطتين فقط.
وبين الاقتصاد الفرنسي والأوروبي والعربي، الكثير من الهواجس، وترقب لا تحسمه سوى النتائج التي ستعلن غداً، والتي ستعطي أولى ملامح رئيس أو رئيسة الإليزيه خلال السنوات المقبلة...
ذات صلة
الحوار مع عالم الفيزياء نور الدين مليكشي ممتع ولكنه صعب، فالمجال الذي يعمل فيه هو علوم الفضاء وكوكب المريخ ومجال الأمراض المستعصية
ندد ناشطون مغاربة، مساء الاثنين، في وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان، بما تتعرض له المرأة الفلسطينية واللبنانية من قتل وتهجير على يد الاحتلال الإسرائيلي.
شهدت العاصمة الأردنية عمّان و58 مدينة مغربية مسيرات حاشدة رفضاً لحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة وطالبت بوقف كل أشكال التطبيع مع الاحتلال
تبدو أوروبا اليوم متعايشة مع احتمالية عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، لكنها تنظر للأمر من باب أنه "سيتعين" على القارة العجوز "أن تكون حقاً بمفردها".