وجّه السباح الأميركي رايان لوكتي اعتذاراً، بسبب سلوكه في الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو البرازيلية، وذلك إثر ادعائه تعرضه للسرقة تحت تهديد السلاح، بهدف التستر على سلوك سيئ في محطة وقود، بحسب ما كشفت الشرطة البرازيلية.
ونشر الأميركي لوكيتي عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي بياناً وضح فيه ملابسات الحادثة وقال فيه: "كان علينا أن نتحلى بروح المسؤولية، ولذلك أنا أعتذر لزملائي، تلك الليلة كانت صادمة بالفعل".
وكان صاحب الـ32 عاماً قد اتهم مع زملائه في الفريق الأميركي للسباحة غونار بنتز، وجاك كونغر وجيمي فيجين، بتأليف رواية حول تعرضهم للسرقة من قبل مسلحين كانوا يرتدون زيّ الشرطة، لكن الكاميرات والتحقيقيات كشفت أن السباحين الأميركيين اقترفوا أعمال شغب في محطة الوقود.
وحطّم السباحون المرحاض في المحطة، ودفعوا أموالاً لعناصر الشرطة الذين منعوهم من المغادرة: "أن تبقى لوقت متأخراً مع أصدقائك في الخارج في بلد أجنبي، ويرفع أحدهم مسدساً في وجهك ويطلب منك الحصول على المال للذهاب بسلام فهذا يعتبر صادماً، وبعيداً عن سلوك أي شخص آخر، كان يجب أن أتحلى بروح المسؤولية، أعتذر لزملائي وجماهيري والمنافسين الآخرين ورعاتي والقيّمين على هذا الحدث".
وغادر لوكتي وبتنر وكونجر إلى الولايات المتحدة الأميركية، بينما بقي فيجين هناك وحين أراد المغادرة ألقت الشرطة القبض عليه، وأكدت الأخيرة أنه يجب دفع مبلغ 11 ألف دولار لأعمال خيرية برازيلية من أجل إخلاء سبيله، فيما لم يتوصل لوكتي لاتفاق مع السلطات هناك من أجل حلّ هذه القضية.
اقــرأ أيضاً
ونشر الأميركي لوكيتي عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي بياناً وضح فيه ملابسات الحادثة وقال فيه: "كان علينا أن نتحلى بروح المسؤولية، ولذلك أنا أعتذر لزملائي، تلك الليلة كانت صادمة بالفعل".
وكان صاحب الـ32 عاماً قد اتهم مع زملائه في الفريق الأميركي للسباحة غونار بنتز، وجاك كونغر وجيمي فيجين، بتأليف رواية حول تعرضهم للسرقة من قبل مسلحين كانوا يرتدون زيّ الشرطة، لكن الكاميرات والتحقيقيات كشفت أن السباحين الأميركيين اقترفوا أعمال شغب في محطة الوقود.
وحطّم السباحون المرحاض في المحطة، ودفعوا أموالاً لعناصر الشرطة الذين منعوهم من المغادرة: "أن تبقى لوقت متأخراً مع أصدقائك في الخارج في بلد أجنبي، ويرفع أحدهم مسدساً في وجهك ويطلب منك الحصول على المال للذهاب بسلام فهذا يعتبر صادماً، وبعيداً عن سلوك أي شخص آخر، كان يجب أن أتحلى بروح المسؤولية، أعتذر لزملائي وجماهيري والمنافسين الآخرين ورعاتي والقيّمين على هذا الحدث".
وغادر لوكتي وبتنر وكونجر إلى الولايات المتحدة الأميركية، بينما بقي فيجين هناك وحين أراد المغادرة ألقت الشرطة القبض عليه، وأكدت الأخيرة أنه يجب دفع مبلغ 11 ألف دولار لأعمال خيرية برازيلية من أجل إخلاء سبيله، فيما لم يتوصل لوكتي لاتفاق مع السلطات هناك من أجل حلّ هذه القضية.