خلال التظاهرات التي انطلقت في نيويورك وشيكاغو وبوسطن وفيلادلفيا وبالتيمور وواشنطن، للتنديد بعدم محاكمة عناصر من الشرطة الأميركيّة، قتلوا شاباً (داكن البشرة) رغم استمراره بإبلاغهم بأنّه لا يستطيع التنفّس، هتف المتظاهرون "لا أستطيع التنفس" I Can't Breathe، وهي عبارة إريك غارنر. كما رفعوا عبارات "العنصرية تقتل" وغيرها.
على وسائل التواصل الاجتماعي، كان المشهد هو نفسه. فرفع المستخدمون عبارة "لا نستطيع التنفّس"... وجابت مع الشعارات الأخرى أزقّة مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة الأميركيّة ليل أمس، كما انتشر وسم إريك غارنر. وغرّد ناشطون أميركيّون من مكان التظاهرات. ونشروا صوراً وتحدّثوا عن "إمكانيّة حدوث اعتقالات". كما تحدّث عدد من الناشطين عن استهداف ناشطة بسبب تغريداتها على "تويتر"، واعتقلتها الشرطة قبل أن تعيد إطلاق سراحها.
ونشر أحد المستخدمين صورةً من ميدان التحرير في مصر أثناء الثورة، وصورةً أخرى تشبهها من ميدان "فولي" في نيويورك، مقارناً بينهما، في إشارةٍ منه إلى أنّ ما يحدث في الولايات المتحدة الأميركيّة الآن هو ثورةٌ بالتأكيد.
وشاركت مجموعة "أنونيموس" في هذه التظاهرة الإلكترونيّة بكثافة. ونشر أحد المستخدمين صورةً لرجل أبيض، حاملاً لافتة كُتب عليها: "ليس بالضرورة أن تكون أسود لتحسّ بالغضب".
وفي حادثة قد لا تتكرّر كثيراً مع الإعلامي الساخر جون ستيورت، ظهر في برنامجه أمس وقال: "لا أدري ماذا أقول". وفي معرض تعليقه على حادثة غارنر، صمت ستيورت، ثم قال: "صدقاً لا أدري ماذا أقول. إن كانت الكوميديا وقتاً مضافاً للتراجيديا، أحتاج مزيداً من الوقت، لكنّي كنتُ أفضل أقل مستوى من التراجيديا".
على وسائل التواصل الاجتماعي، كان المشهد هو نفسه. فرفع المستخدمون عبارة "لا نستطيع التنفّس"... وجابت مع الشعارات الأخرى أزقّة مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة الأميركيّة ليل أمس، كما انتشر وسم إريك غارنر. وغرّد ناشطون أميركيّون من مكان التظاهرات. ونشروا صوراً وتحدّثوا عن "إمكانيّة حدوث اعتقالات". كما تحدّث عدد من الناشطين عن استهداف ناشطة بسبب تغريداتها على "تويتر"، واعتقلتها الشرطة قبل أن تعيد إطلاق سراحها.
ونشر أحد المستخدمين صورةً من ميدان التحرير في مصر أثناء الثورة، وصورةً أخرى تشبهها من ميدان "فولي" في نيويورك، مقارناً بينهما، في إشارةٍ منه إلى أنّ ما يحدث في الولايات المتحدة الأميركيّة الآن هو ثورةٌ بالتأكيد.
وشاركت مجموعة "أنونيموس" في هذه التظاهرة الإلكترونيّة بكثافة. ونشر أحد المستخدمين صورةً لرجل أبيض، حاملاً لافتة كُتب عليها: "ليس بالضرورة أن تكون أسود لتحسّ بالغضب".
وفي حادثة قد لا تتكرّر كثيراً مع الإعلامي الساخر جون ستيورت، ظهر في برنامجه أمس وقال: "لا أدري ماذا أقول". وفي معرض تعليقه على حادثة غارنر، صمت ستيورت، ثم قال: "صدقاً لا أدري ماذا أقول. إن كانت الكوميديا وقتاً مضافاً للتراجيديا، أحتاج مزيداً من الوقت، لكنّي كنتُ أفضل أقل مستوى من التراجيديا".
Hollywood Blvd #LA2NYC #icantbreathe https://t.co/I8M6o0h2Si
— Cassandra (@CassandraRules) December 5, 2014
Grand Central Station, New York City #EricGarner #ICantBreathe https://t.co/Eh6Cs2xfV8
— Complex (@ComplexMag) December 3, 2014
Exactly !!! I'm enraged too.. #ICantBreathe.. pic.twitter.com/3fg6kOIudw
— Its Mon !!! (@IsRealMonika) December 5, 2014
#EricGarner protest at #ColumbiaUniversity #NewYork. #ICantBreathe pic.twitter.com/9RHzSD2WrE
— Anonymous (@occupythemob) December 5, 2014