سواء كنت عصفورا حسن الصوت والطيران؛ أو سمكة تجيد السباحة؛ أو سلحفاة شديدة التأني وهذا سمتها، في كل الحالات أنت ذكي وموهوب هبة من خالقك؛ وذكاؤك ينتظر أن يلمحه الآخرون فيك، في تفاصيل معيشتك اليومية؛ أو يختبرونه في اختبارات نفسية مختلفة؛ ثم يمهدون له طريق الاستخدام لينمو ويربو ويجد طريقه إلى الحياة.
هذه رحلتنا مع الذكاء والمواهب سواء لدينا أو لدى أبنائنا، ننخرط في خبرات حياتية متعددة ليبدو ذكاؤنا في الحياة والتفاصيل اليومية؛ فنختار الأقوى ليكون مجدافنا في الحياة؛ وطريقتنا الأساسية التي نختار بها دراستنا ومهنتنا وطريقة تعلمنا وعملنا. بينما نسعى على مهل لننمي أنواع الذكاء الأخرى إلى حدها المناسب كي لا تصبح معطلا لنا من دون التركيز المبالغ فيه عليها أو التخطيط لحياتنا من دون وعي بها فنقف دوما أمام حائط من العجز.
ويتساءل كثير من الآباء عن علامات اكتشاف مواهب أبنائهم المختلفة، وفيما يلي علامات أولى لاكتشاف مواهب أطفالنا المختلفة.
اقرأ أيضا:28 فكرة لخلق بيئة ابتكار في المنزل
أولا: علامات الذكاء اللغوي اللفظي لدى الطفل:
- يبدي اهتماما مبكرا باللغة.
- يعبر بوضوح.
- يستمتع بالقراءة.
- لديه العديد من المفردات.
- يحب الحديث "ثرثار نوعا ما" ولكن في موضوعات مفهومة وجمل واضحة.
- يعيد حكي القصص.
- يستمتع بالألعاب الكلامية: الكلمات المتقاطعة.
- يمكنه تهجي الكلمات جيدا في الصغر.
- يحب السجع والشعر واللغة المجازية.
ثانيا: علامات الذكاء المنطقي الرياضي:
- يمكنه إجراء العمليات الحسابية بسهولة.
- دائم التساؤل: "كيف تعمل الأشياء؛ لماذا تعمل هكذا...؟" أسئلة تتعلق بما وراء الظواهر والأحداث والتوابع.
- يحب الأنشطة المعتمدة على القواعد المنظمة.
- يحب ألعاب الكمبيوتر التي تعتمد على الاستراتيجيات والمنطق والاستدلال.
- يحب قراءة ودراسة المواد العملية والرياضية.
ثالثا: علامات الذكاء البصري الفراغي:
- لديه صور ذهنية وخيال خصب حي.
- يستمتع بالفنون البصرية.
- يحب الأنشطة الفنية.
- يرسم رسوما أكثر تطورا عن سنه.
- يحب التخطيط في الكتب والهوامش.
- يحب لعبة "البازل" والمتاهات.
- يقرأ الرسوم التوضيحية؛ والخرائط.
- يحب الهندسة أكثر من الجبر.
اقرأ أيضا:الفائز بنجوم العلوم: إياكم والاستهانة بأفكار أبنائكم
رابعا: علامات الذكاء الطبيعي:
- يهتم بالحيوانات والظواهر الطبيعية.
- يستمتع بزيارة المتاحف المائية؛ متاحف النباتات؛ حدائق الحيوان وغيرها مما له صلة بالطبيعة.
- تمييز الكائنات الحية والظواهر والاهتمام بها.
- يجمع فراشات؛ أوراق شجر وزهورا؛ وأصدافا...
- يهتم بقضايا البيئة.
خامسا: علامات الذكاء الموسيقي:
- يدندن ويهمهم مع نفسه.
- يحب الموسيقى سواء سماعا أو اللعب فعليا على آله موسيقية.
- يتذكر الألحان.
- لديه حساسية للفروق بين الأصوات؛ وللأصوات من حوله.
- لديه طريقة إيقاعية في الحديث.
سادسا: الذكاء الجسمي الحركي:
- يحب الحركة والعمل اليدوي: الرقص؛ الفنون اليدوية؛ الحياكة؛ النجارة.
- يتفوق في الألعاب الرياضية.
- لا يمكنه المكوث في مكانه من دون حركة لفترة طويلة.
- لديه قوة ومرونة بدنية عالية.
سابعا: علامات الذكاء الشخصي "الذاتي":
- لديه قدرة على الوعي بمشاعره وأفكاره.
- يمكنه اتخاذ القرارات بناء على معرفته وتصديقه لما يريد؛ وما يمكنه وما لا يمكنه.
- يعتمد على حوافزه الداخلية أكثر مما يعتمد على الحوافز الخارجية.
- أثناء قراءة القصص يمكنه تمييز المتشابه بينه وبين الأبطال.
- يحب أن يكون مجددا مبتكرا.
- لديه عدد قليل من الأصدقاء القريبين.
- يحب كتابة المذكرات.
- يحب الانفراد بنفسه أحيانا.
ثامنا: الذكاء الشخصي "مع الآخرين":
- يستمتع بصحبة الناس.
- يفهم مشاعر ودوافع الآخرين.
- يمكنه الشعور بالآخرين سواء من خلال التعبيرات اللفظية أو غير اللفظية.
- لديه عدد كبير من الأصدقاء.
- لديه شعبية وقيادة من دون سيطرة؛ بل بناء على فهمه وتعاطفه.
المواهب جميعها تنتظر من يدركها ويؤمن بها ويراها بعين التقدير ويمنح لها فرصا طبيعية بسيطة لتنمو وتزدهر؛ من خلال الفرص البسيطة واللعب والخبرات البسيطة والأهم التشجيع الحقيقي لكل ما ظهر من أمارات الذكاء.
فكلمة واحدة قد تروي ذكاء يضاف إلى رصيد الإنسانية.
اقرأ أيضا:الموهبة بين الازدهار والاندثار
ويتساءل كثير من الآباء عن علامات اكتشاف مواهب أبنائهم المختلفة، وفيما يلي علامات أولى لاكتشاف مواهب أطفالنا المختلفة.
اقرأ أيضا:28 فكرة لخلق بيئة ابتكار في المنزل
أولا: علامات الذكاء اللغوي اللفظي لدى الطفل:
- يبدي اهتماما مبكرا باللغة.
- يعبر بوضوح.
- يستمتع بالقراءة.
- لديه العديد من المفردات.
- يحب الحديث "ثرثار نوعا ما" ولكن في موضوعات مفهومة وجمل واضحة.
- يعيد حكي القصص.
- يستمتع بالألعاب الكلامية: الكلمات المتقاطعة.
- يمكنه تهجي الكلمات جيدا في الصغر.
- يحب السجع والشعر واللغة المجازية.
ثانيا: علامات الذكاء المنطقي الرياضي:
- يمكنه إجراء العمليات الحسابية بسهولة.
- دائم التساؤل: "كيف تعمل الأشياء؛ لماذا تعمل هكذا...؟" أسئلة تتعلق بما وراء الظواهر والأحداث والتوابع.
- يحب الأنشطة المعتمدة على القواعد المنظمة.
- يحب ألعاب الكمبيوتر التي تعتمد على الاستراتيجيات والمنطق والاستدلال.
- يحب قراءة ودراسة المواد العملية والرياضية.
ثالثا: علامات الذكاء البصري الفراغي:
- لديه صور ذهنية وخيال خصب حي.
- يستمتع بالفنون البصرية.
- يحب الأنشطة الفنية.
- يرسم رسوما أكثر تطورا عن سنه.
- يحب التخطيط في الكتب والهوامش.
- يحب لعبة "البازل" والمتاهات.
- يقرأ الرسوم التوضيحية؛ والخرائط.
- يحب الهندسة أكثر من الجبر.
اقرأ أيضا:الفائز بنجوم العلوم: إياكم والاستهانة بأفكار أبنائكم
رابعا: علامات الذكاء الطبيعي:
- يهتم بالحيوانات والظواهر الطبيعية.
- يستمتع بزيارة المتاحف المائية؛ متاحف النباتات؛ حدائق الحيوان وغيرها مما له صلة بالطبيعة.
- تمييز الكائنات الحية والظواهر والاهتمام بها.
- يجمع فراشات؛ أوراق شجر وزهورا؛ وأصدافا...
- يهتم بقضايا البيئة.
خامسا: علامات الذكاء الموسيقي:
- يدندن ويهمهم مع نفسه.
- يحب الموسيقى سواء سماعا أو اللعب فعليا على آله موسيقية.
- يتذكر الألحان.
- لديه حساسية للفروق بين الأصوات؛ وللأصوات من حوله.
- لديه طريقة إيقاعية في الحديث.
سادسا: الذكاء الجسمي الحركي:
- يحب الحركة والعمل اليدوي: الرقص؛ الفنون اليدوية؛ الحياكة؛ النجارة.
- يتفوق في الألعاب الرياضية.
- لا يمكنه المكوث في مكانه من دون حركة لفترة طويلة.
- لديه قوة ومرونة بدنية عالية.
سابعا: علامات الذكاء الشخصي "الذاتي":
- لديه قدرة على الوعي بمشاعره وأفكاره.
- يمكنه اتخاذ القرارات بناء على معرفته وتصديقه لما يريد؛ وما يمكنه وما لا يمكنه.
- يعتمد على حوافزه الداخلية أكثر مما يعتمد على الحوافز الخارجية.
- أثناء قراءة القصص يمكنه تمييز المتشابه بينه وبين الأبطال.
- يحب أن يكون مجددا مبتكرا.
- لديه عدد قليل من الأصدقاء القريبين.
- يحب كتابة المذكرات.
- يحب الانفراد بنفسه أحيانا.
ثامنا: الذكاء الشخصي "مع الآخرين":
- يستمتع بصحبة الناس.
- يفهم مشاعر ودوافع الآخرين.
- يمكنه الشعور بالآخرين سواء من خلال التعبيرات اللفظية أو غير اللفظية.
- لديه عدد كبير من الأصدقاء.
- لديه شعبية وقيادة من دون سيطرة؛ بل بناء على فهمه وتعاطفه.
المواهب جميعها تنتظر من يدركها ويؤمن بها ويراها بعين التقدير ويمنح لها فرصا طبيعية بسيطة لتنمو وتزدهر؛ من خلال الفرص البسيطة واللعب والخبرات البسيطة والأهم التشجيع الحقيقي لكل ما ظهر من أمارات الذكاء.
فكلمة واحدة قد تروي ذكاء يضاف إلى رصيد الإنسانية.
اقرأ أيضا:الموهبة بين الازدهار والاندثار