يعقد وزراء داخلية الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، اجتماعاً في لوكسمبورغ، لبحث الوصول إلى اتفاق يقضي باعتماد توزيع ملموس للاجئين، خلال الأشهر الأربعة المقبلة.
ووفق المعلومات، فإن ألمانيا تتحضر لإعادة توطين 100 لاجئ من تركيا شهرياً، وبما مجموعه 1100 لاجئ بين الدول الأعضاء في الاتحاد، وذلك بموجب الاتفاق الذي تم بين تركيا والاتحاد الأوروبي الشهر الماضي، على أن تناقش خلال الاجتماع أيضاً خطط السيطرة على الحدود الساحلية للاتحاد، إضافة لخطط إصلاح نظام اللجوء الأوروبي، فضلاً عن تحسين تبادل المعلومات بين الأجهزة الأمنية وتشديد القيود على الحدود الخارجية.
إلى ذلك، أعلنت المفوضية الأوروبية، أنها سوف تتقدم بداية الشهر المقبل، باقتراح لإلغاء الشروط المتعلقة بحصول المواطنين الأتراك على تأشيرات لدخول الاتحاد، وهي من الشروط التي وضعتها تركيا لوقف الهجرة إلى أوروبا، إلا أن الاتحاد يؤكد على ضرورة التزام تركيا 72 معياراً تم وضعها كشروط لأنقرة قبل السماح بالسفر لمواطنيها دون تأشيرة، وهو ما تعمل أنقرة على ترتيبه.
يشار إلى أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، تعتزم غداً الجمعة زيارة اللاجئين السوريين في مدينة غازي عنتاب، الواقعة جنوب غرب تركيا، برفقة رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك ونائب رئيس المفوضية الأوروبية، فرانس تيمرمانس.
اقــرأ أيضاً
ووفق المعلومات، فإن ألمانيا تتحضر لإعادة توطين 100 لاجئ من تركيا شهرياً، وبما مجموعه 1100 لاجئ بين الدول الأعضاء في الاتحاد، وذلك بموجب الاتفاق الذي تم بين تركيا والاتحاد الأوروبي الشهر الماضي، على أن تناقش خلال الاجتماع أيضاً خطط السيطرة على الحدود الساحلية للاتحاد، إضافة لخطط إصلاح نظام اللجوء الأوروبي، فضلاً عن تحسين تبادل المعلومات بين الأجهزة الأمنية وتشديد القيود على الحدود الخارجية.
إلى ذلك، أعلنت المفوضية الأوروبية، أنها سوف تتقدم بداية الشهر المقبل، باقتراح لإلغاء الشروط المتعلقة بحصول المواطنين الأتراك على تأشيرات لدخول الاتحاد، وهي من الشروط التي وضعتها تركيا لوقف الهجرة إلى أوروبا، إلا أن الاتحاد يؤكد على ضرورة التزام تركيا 72 معياراً تم وضعها كشروط لأنقرة قبل السماح بالسفر لمواطنيها دون تأشيرة، وهو ما تعمل أنقرة على ترتيبه.
يشار إلى أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، تعتزم غداً الجمعة زيارة اللاجئين السوريين في مدينة غازي عنتاب، الواقعة جنوب غرب تركيا، برفقة رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك ونائب رئيس المفوضية الأوروبية، فرانس تيمرمانس.