رفع المتظاهرون صوراً لمخيم اليرموك وعلم فلسطين (العربي الجديد)
خرج العشرات من الناشطين في تظاهرات مساء السبت في مدينة حيفا، تضامناً مع أهالي مخيم اليرموك في سورية، مطالبين بحرية الشعبين الفلسطيني والسوري ضد القمع.
وهتف المتظاهرون "اليرموك لا يموت، اليرموك أقوى من الحصار، والذي يستشهد يقهر داعش والبشار، حرية للأبد يسقط داعش والأسد، حرية ما في بديل دوسو كلاب إسرائيل، ما منهاب إسرائيل إم الإرهاب"، ورفع المتظاهرون صوراً لمخيم اليرموك وعلم فلسطين.
وجاء في دعوة التظاهرة "تنظيم داعش يجتاح مخيّم اليرموك بالتّعاون مع جبهة النّصرة، النّظام وأعوانه يتكالبون عليه، وكتائب المعارضة تقف متفرّجةً دون أن تحرّك ساكناً".
وأضافت الدعوة "عشرون ألف فلسطيني ممّن بقوا في المخيّم وصمدوا في ظلّ حصار ممتد لسنتين معرضون لمخاطر الموت والتهجير، والمقاومون الفلسطينيّون الذين يدافعون عن المخيم، وفي مقدمتهم "أكناف بيت المقدس"، يجدون أنفسهم وحيدين معزولين في معركة حماية اليرموك".
وتابعت "نطالب الجهات المعنيّة، وعلى رأسها النظام السوري، بوقف القصف ورفع الحصار الذي يفرضه على المخيّم منذ أكثر من عامين فوراً، لإدخال المواد الطبيّة اللازمة وإخلاء الجرحى للمستشفيات، ورفضاً للحصار والإرهاب والاستبداد، وكسراً للصّمت، ندعوكم للمشاركة في التّظاهرة الاحتجاجيّة تحت عنوان، هنا حيفا: لن يسقط اليرموك".
وعلم "العربي الجديد" أن الشرطة هددت المنظمين والمبادرين إلى التظاهرة لردعهم، وقالت الناشطة السياسية والمشاركة في التظاهرة، سهير أسعد، إن "التظاهرة رسالتها واضحة ضد الاستبداد وهمجية داعش وجبهة النصرة على اليرموك، ولكن أيضاً ضد النظام السوري المسؤول الرئيسي عن تجويع أهالي اليرموك وقتلهم وقصف بيوتهم، نطلق رسالة حرية واحدة فحيفا وغزة واليرموك ضد الاستبداد".
من جهتها، أكدت الناشطة السياسية نداء نصار، أنه "من المهم تنظيم نشاطات لأن الحصار قائم على اليرموك منذ أكثر من سنتين، وللأسف نحن بحاجة إلى فزاعة داعش حتى نخرج جماهيرياً بالرغم من أن النظام السوري يحاصر اليرموك منذ سنتين، وقد خرجنا ضد كل أشكال الظلم والطغيان والقمع".
اقرأ أيضاً: "داعش" يسيطر على معظم مخيم اليرموك
وهتف المتظاهرون "اليرموك لا يموت، اليرموك أقوى من الحصار، والذي يستشهد يقهر داعش والبشار، حرية للأبد يسقط داعش والأسد، حرية ما في بديل دوسو كلاب إسرائيل، ما منهاب إسرائيل إم الإرهاب"، ورفع المتظاهرون صوراً لمخيم اليرموك وعلم فلسطين.
وجاء في دعوة التظاهرة "تنظيم داعش يجتاح مخيّم اليرموك بالتّعاون مع جبهة النّصرة، النّظام وأعوانه يتكالبون عليه، وكتائب المعارضة تقف متفرّجةً دون أن تحرّك ساكناً".
وأضافت الدعوة "عشرون ألف فلسطيني ممّن بقوا في المخيّم وصمدوا في ظلّ حصار ممتد لسنتين معرضون لمخاطر الموت والتهجير، والمقاومون الفلسطينيّون الذين يدافعون عن المخيم، وفي مقدمتهم "أكناف بيت المقدس"، يجدون أنفسهم وحيدين معزولين في معركة حماية اليرموك".
وعلم "العربي الجديد" أن الشرطة هددت المنظمين والمبادرين إلى التظاهرة لردعهم، وقالت الناشطة السياسية والمشاركة في التظاهرة، سهير أسعد، إن "التظاهرة رسالتها واضحة ضد الاستبداد وهمجية داعش وجبهة النصرة على اليرموك، ولكن أيضاً ضد النظام السوري المسؤول الرئيسي عن تجويع أهالي اليرموك وقتلهم وقصف بيوتهم، نطلق رسالة حرية واحدة فحيفا وغزة واليرموك ضد الاستبداد".
من جهتها، أكدت الناشطة السياسية نداء نصار، أنه "من المهم تنظيم نشاطات لأن الحصار قائم على اليرموك منذ أكثر من سنتين، وللأسف نحن بحاجة إلى فزاعة داعش حتى نخرج جماهيرياً بالرغم من أن النظام السوري يحاصر اليرموك منذ سنتين، وقد خرجنا ضد كل أشكال الظلم والطغيان والقمع".
اقرأ أيضاً: "داعش" يسيطر على معظم مخيم اليرموك
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في سياسة
