يحاول أزواج سابقون العودة إلى بعضهم بعضاً. صحيح أنه قد تكون هناك أسباب وجيهة، لكن في معظم الأحيان، لا تكون العودة ناجحة. في هذا السياق، يشير موقع "برايت سايد" إلى ثمانية تفاصيل تحصل في العادة، وهي:
1 - هذه المرة، كل شيء سيكون مختلفاً
العالم يتغيّر، لذلك كلّ شيء سيكون مختلفاً، لكن يرجّح أن يكون الاختلاف إلى الأسوأ. بحسب بعض الأبحاث، الأزواج الذين يعودون إلى بعضهم بعضاً يولون اهتماماً أقلّ بالجوانب الإيجابيّة لعلاقتهم، ويركزون أكثر على تلك السلبية. وبدلاً من السعي إلى إصلاح بعض الأمور في ما بينهم، غالباً ما يتذكرون ما عانوه في الماضي.
2 - هذه المرّة تغيّر تماماً
الناس لا يتغيّرون. على الأقل، لا يتغيرون بسرعة أو من دون سبب. حتّى يتخلّى المرء عن عادة ولو بسيطة، يحتاج إلى رغبة قوية وصادقة، ودافع، وتحسين ذاته، ووقت. هل لدى الشريك السابق كل هذه الأمور؟
3 - لا أحد يعرفه أكثر مني
هذا صحيح، فلقد أمضيتما وقتاً طويلاً معاً. إلّا أن هذه الحقيقة لم تمنعكما من الانفصال. أهذا صحيح؟ ربّما يكون هذا سبب انفصالكما. غالباً ما يكون هناك غموض في أية علاقة.
4 - على الأرجح، لن أجد شخصاً أفضل
العشب دائماً ما يكون أخضر على الجانب الآخر من السياج. أنت فقط ترفض رؤية النقاط الإيجابية في الشخص الآخر خشية الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك.
5 - ليس مثالياً لكنّه ملكي
الدماغ البشري عادة ما يكون أكثر حساسية أمام الخسائر. الأمر نفسه ينطبق على العلاقات. لذلك، عليك أن تسأل نفسك إن كنت تفضل العيش بسعادة مع الشخص المناسب أو عيش حياة بائسة مع شخص لا يعد مثالياً بالنسبة لك، لكنه ملكك.
6 - لا وقت للتعرف إلى أشخاص جدد
التعرّف إلى شخص جديد هو أولاً، وقبل كلّ شيء، فرصة لتوسيع آفاقك. يشار إلى أن 17 في المائة من الزيجات في الولايات المتحدة خلال العام الماضي كانت نتيجة تعارف على مواقع على الإنترنت.
7 - نحن أصدقاء في الوقت الراهن، ولنرَ كيف تتطور الأمور
تقول القاعدة العامة إن الصداقة بين الأزواج السابقين تكون ضعيفة، في ظل غياب العواطف والثقة. هذه الرغبة قد تكون دليلاً على اضطراب عقلي.
8 - ما من شخص كامل
لا أحد كاملاً. من يريد الكمال أصلاً؟ ربما تحتاجان فقط إلى الشعور بالراحة والسعادة والأمان، وأنكما تكملان بعضكما بعضاً. الانفصال يعني أنكما لم تكونا مناسبين لبعضكما بعضاً. يجب عليكما تقبل هذا الواقع.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
1 - هذه المرة، كل شيء سيكون مختلفاً
العالم يتغيّر، لذلك كلّ شيء سيكون مختلفاً، لكن يرجّح أن يكون الاختلاف إلى الأسوأ. بحسب بعض الأبحاث، الأزواج الذين يعودون إلى بعضهم بعضاً يولون اهتماماً أقلّ بالجوانب الإيجابيّة لعلاقتهم، ويركزون أكثر على تلك السلبية. وبدلاً من السعي إلى إصلاح بعض الأمور في ما بينهم، غالباً ما يتذكرون ما عانوه في الماضي.
2 - هذه المرّة تغيّر تماماً
الناس لا يتغيّرون. على الأقل، لا يتغيرون بسرعة أو من دون سبب. حتّى يتخلّى المرء عن عادة ولو بسيطة، يحتاج إلى رغبة قوية وصادقة، ودافع، وتحسين ذاته، ووقت. هل لدى الشريك السابق كل هذه الأمور؟
3 - لا أحد يعرفه أكثر مني
هذا صحيح، فلقد أمضيتما وقتاً طويلاً معاً. إلّا أن هذه الحقيقة لم تمنعكما من الانفصال. أهذا صحيح؟ ربّما يكون هذا سبب انفصالكما. غالباً ما يكون هناك غموض في أية علاقة.
4 - على الأرجح، لن أجد شخصاً أفضل
العشب دائماً ما يكون أخضر على الجانب الآخر من السياج. أنت فقط ترفض رؤية النقاط الإيجابية في الشخص الآخر خشية الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك.
5 - ليس مثالياً لكنّه ملكي
الدماغ البشري عادة ما يكون أكثر حساسية أمام الخسائر. الأمر نفسه ينطبق على العلاقات. لذلك، عليك أن تسأل نفسك إن كنت تفضل العيش بسعادة مع الشخص المناسب أو عيش حياة بائسة مع شخص لا يعد مثالياً بالنسبة لك، لكنه ملكك.
6 - لا وقت للتعرف إلى أشخاص جدد
التعرّف إلى شخص جديد هو أولاً، وقبل كلّ شيء، فرصة لتوسيع آفاقك. يشار إلى أن 17 في المائة من الزيجات في الولايات المتحدة خلال العام الماضي كانت نتيجة تعارف على مواقع على الإنترنت.
7 - نحن أصدقاء في الوقت الراهن، ولنرَ كيف تتطور الأمور
تقول القاعدة العامة إن الصداقة بين الأزواج السابقين تكون ضعيفة، في ظل غياب العواطف والثقة. هذه الرغبة قد تكون دليلاً على اضطراب عقلي.
8 - ما من شخص كامل
لا أحد كاملاً. من يريد الكمال أصلاً؟ ربما تحتاجان فقط إلى الشعور بالراحة والسعادة والأمان، وأنكما تكملان بعضكما بعضاً. الانفصال يعني أنكما لم تكونا مناسبين لبعضكما بعضاً. يجب عليكما تقبل هذا الواقع.
(العربي الجديد)