دان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الانفجارين اللذين وقعا أثناء تجمع لأنصار حزب "الشعوب الديمقراطي" ( الجناح السياسي للعمال الكردستاني)، في مدينة ديار بكر واللذين تسببا في مقتل شخصين، وإصابة أكثر من 100 آخرين.
وأكد أردوغان، خلال مقابلة تلفزيونية، أن سبب أحد الانفجارين يعود إلى انفجار أنبوبة غاز كانت مع أحد البائعين الجوالين، أما الانفجار الثاني فقد وقع بسبب عبوة وضعت على بعد ما بين 40 و50 متراً من مكان التجمع.
من جهته، دان رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، التفجيرات معتبراً أن الاعتداء على أي حزب مهما كانت الأسباب اعتداء على الديمقراطية وعلى الجمهورية التركية.
وأكد أردوغان، خلال مقابلة تلفزيونية، أن سبب أحد الانفجارين يعود إلى انفجار أنبوبة غاز كانت مع أحد البائعين الجوالين، أما الانفجار الثاني فقد وقع بسبب عبوة وضعت على بعد ما بين 40 و50 متراً من مكان التجمع.
من جهته، دان رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، التفجيرات معتبراً أن الاعتداء على أي حزب مهما كانت الأسباب اعتداء على الديمقراطية وعلى الجمهورية التركية.
وأضاف داود أوغلو، في كلمة أمام حشد من مؤيديه في ولاية كيليس جنوبي البلاد، أن الحكومة تأخذ في عين الاعتبار أن تكون الاعتداءات موجهة للانتخابات، وهناك احتمالات أخرى أن تكون محاولة اغتيال، في إشارة إلى محاولة اغتيال زعيم "الشعوب الديمقراطي"، صلاح الدين دميرتاش.