فرضت المحكمة العسكرية للاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، أمس الأحد، أحكاماً متفاوتة بالسجن على أفراد أسرة عمر العبد، منفّذ عملية مستوطنة حلميش، في يوليو/تموز الماضي.
وقال موقع "معاريف" الإسرائيلي، إنّ المحكمة فرضت على شقيقي الأسير عمر العبد، وعلى عمه إبراهيم، حكماً بالسجن الفعلي لمدة ثمانية أشهر، فيما فرضت على والده عبد الجليل، حكماً بالسجن الفعلي لمدة شهرين.
كما فرضت محكمة الاحتلال، حكماً بالسجن الفعلي لمدة شهر على والدة العبد ابتسام، بزعم أنّها حرّضت على العنف بعد تنفيذ العملية.
وفرضت محكمة الاحتلال أيضاً، على أفراد أسرة العبد غرامات مالية، والسجن مع وقف التنفيذ، إضافة إلى فترات السجن الفعلي.
وكانت النيابة العسكرية للاحتلال، قد قدّمت، الأسبوع الماضي، لائحة اتهام رسمية ضد عمر العبد، اتهمته فيها بالتسبب بمقتل ثلاثة إسرائيليين، ومحاولتين للقتل المتعمد، والتخطيط لتنفيذ عملية أخرى مع شريك له من قريته كوبر، قبل تنفيذ عملية حلميش.
وكان الفلسطيني عمر العبد (21 عاماً) قد قام، في 21 يوليو/ تموز الماضي، باقتحام مستوطنة حلميش القريبة من رام الله في الضفة الغربية المحتلة، وقتل ثلاثة من المستوطنين قبل إصابته بجراح واعتقاله من قبل أحد جنود الاحتلال الإسرائيلي، وذلك تزامناً مع "جمعة النفير"، رفضاً لإجراءات الاحتلال في المسجد الأقصى.
وقام الاحتلال الإسرائيلي بعد أسر العبد بمداهمة قريته كوبر، وفرض حصار عليها وإغلاقها، كما قامت آلياته بهدم منزل عائلته.
وطالبت جهات إسرائيلية مختلفة بإنزال عقوبة الإعدام بحق العبد، وأعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عن تأييده لتطبيق هذه العقوبة.
وقال موقع "معاريف" الإسرائيلي، إنّ المحكمة فرضت على شقيقي الأسير عمر العبد، وعلى عمه إبراهيم، حكماً بالسجن الفعلي لمدة ثمانية أشهر، فيما فرضت على والده عبد الجليل، حكماً بالسجن الفعلي لمدة شهرين.
كما فرضت محكمة الاحتلال، حكماً بالسجن الفعلي لمدة شهر على والدة العبد ابتسام، بزعم أنّها حرّضت على العنف بعد تنفيذ العملية.
وفرضت محكمة الاحتلال أيضاً، على أفراد أسرة العبد غرامات مالية، والسجن مع وقف التنفيذ، إضافة إلى فترات السجن الفعلي.
وكانت النيابة العسكرية للاحتلال، قد قدّمت، الأسبوع الماضي، لائحة اتهام رسمية ضد عمر العبد، اتهمته فيها بالتسبب بمقتل ثلاثة إسرائيليين، ومحاولتين للقتل المتعمد، والتخطيط لتنفيذ عملية أخرى مع شريك له من قريته كوبر، قبل تنفيذ عملية حلميش.
وكان الفلسطيني عمر العبد (21 عاماً) قد قام، في 21 يوليو/ تموز الماضي، باقتحام مستوطنة حلميش القريبة من رام الله في الضفة الغربية المحتلة، وقتل ثلاثة من المستوطنين قبل إصابته بجراح واعتقاله من قبل أحد جنود الاحتلال الإسرائيلي، وذلك تزامناً مع "جمعة النفير"، رفضاً لإجراءات الاحتلال في المسجد الأقصى.
وقام الاحتلال الإسرائيلي بعد أسر العبد بمداهمة قريته كوبر، وفرض حصار عليها وإغلاقها، كما قامت آلياته بهدم منزل عائلته.
وطالبت جهات إسرائيلية مختلفة بإنزال عقوبة الإعدام بحق العبد، وأعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عن تأييده لتطبيق هذه العقوبة.