ضربت عاصفة رملية استثنائية مختلف المناطق اللبنانية في 2015، وتسببت في مقتل مواطنين لبنانيين ولاجئين سوريين. لا سيما على المسنين والأطفال ومرضى التحسس الرئوي وتحسس العيون والجهاز التنفسي والقلب.وعانى اللاجئون في مخيمات البقاع (شرق) وعكار (شمال) من جرّاء ذلك، وقد أصيبوا بحالات اختناق. وتم إقفال
وصل إعصار "تشابالا" إلى جزيرة سقطرى اليمنية، 2015، وتسبب في أمطار غزيرة مصحوبة برياح شديدة في الجزيرة اليمنية، كما خلف أضرار كبيرة لحقت بالوديان والمنازل، خصوصا في مركز المحافظة حديبو، كما دمرت قوارب الصيد وألحقت أضرار كبيرة في المنازل القريبة من الشواطئ. وفي سنة 2007، ضرب الإعصار "غونو" سلطنة عمان
ضربت الفيضانات مدينتا الرباط وسلا بالمغرب في 2017، وتسبب في خسائر كبيرة بعد تلف أثاث وممتلكات، وضياع وثائق مهمة، كما غرقت منازل غرقت بسبب انفجار بالوعات الصرف الصحي، وهناك أصحاب شقق تشققت جدران بيوتهم، وآخرون تلفت مفروشاتهم وأجهزتهم المنزلية. وطالب المتضرورن بتعويضهم عن الخسائر التي تكبدوها جراء هذه
شهدت مدينة جدة السعودية سيولاً جارفة تسببت في وفاة الكثيرين، كان أقساها في 26 يناير/كانون الثاني 2011، أودت بحياة أكثر من 100 شخص وإصابة مئات آخرين، وقطع التيار الكهربائي، واستدعت مشاركة قوات الجيش السعودي والحرس الوطني في نجدة المنكوبين، في أكبر عملية إنقاذ تشهدها السعودية في تاريخها. وارتفع منسوب
اندلعت سلسلة من الحرائق أهلكت آلاف الهكتارات من الأراضي المزروعة بالجزائر في 2017، وسجلت كثير من المحافظات الساحلية، على غرار "تيزي وزو"، "بجاية" و"الطارف"، بالإضافة إلى محافظة "جيجل"، العشرات من الحرائق، حيث التهمت النيران الغابات والبساتين حتى وصلت إلى منازل المزارعين، والذين وجدوا أنفسهم في
"يا لها من كارثة طبيعية" عبارة تخرج مرفوقة بنظرات دهشة عندما تقع العين على صور أو فيديوهات لكوارث مختلفة، تتراوح بين فيضانات تغمر المنازل، أو هزات أرضية تحول المباني إلى ركام، أو حرائق تلتهم الأخضر واليابس