قال وزير الدفاع التركي خلوصي آكار، إن بلاده تنتظر زيارة وفد يوناني لحل المشاكل العالقة بين البلدين في منطقتي بحر إيجة والبحر المتوسط وفق القوانين الدولية، بعد 3 اجتماعات جرت سابقا بين البلدين.
جاء ذلك في كلام للوزير باجتماع مع القيادات العسكرية أمس، نشر الإعلام التركي مضمونه اليوم الأحد، حيث أكد الوزير التركي أن بلاده تعمل على حل مشاكل بحر إيجة وشرق المتوسط وفق القوانين الدولية، وأن تركيا مصرة على حماية حقوقها ومنافعها ومصالحها بهذه البحار.
وأضاف الوزير التركي في كلمته، أن "تركيا تركز على القوانين المتعلقة بين دول الجوار المبنية على النوايا الحسنة المتبادلة والاحترام المتبادل، دون استفزاز واغتصاب للحقوق، وذلك عبر الطرق السلمية".
وضمن هذا الإطار، أفاد أنه "ونتيجة اللقاءات التي جرت مع نظيره اليوناني، جرى إرسال وفد تركي إلى العاصمة أثينا مرتين، وجرت اجتماعات بين البلدين، فيما استضافت العاصمة أنقرة اجتماعا مشابها واحدا"، دون تحديد تواريخها، مؤكدا أن "أنقرة الآن تنتظر زيارة ثانية للعاصمة أنقرة من قبل الوفد اليوناني لإجراء مباحثات".
كما تحدث الوزير التركي عن أن بلاده "إلى جانب مواصلة الحوار لحل المشاكل مع اليونان، عملت ما عليها وستعمل مستقبلا ما يقع على عاتقها بشرط حماية المصالح التركية مهما كان الثمن، وهذا ليس تهديدا أو استفزازا لأحد، ولكن يجب أن أقول ذلك".
وختم بالقول بأنه "يأمل استمرار المباحثات مع نظيره اليوناني للوصول إلى حلول سعيدة للطرفين وهو ما تأمله تركيا، في وقت تواصل فيه القوات المسلحة التركية حماية المصالح التركية".
وأضاف الوزير التركي في كلمته، أن "تركيا تركز على القوانين المتعلقة بين دول الجوار المبنية على النوايا الحسنة المتبادلة والاحترام المتبادل، دون استفزاز واغتصاب للحقوق، وذلك عبر الطرق السلمية".
وضمن هذا الإطار، أفاد أنه "ونتيجة اللقاءات التي جرت مع نظيره اليوناني، جرى إرسال وفد تركي إلى العاصمة أثينا مرتين، وجرت اجتماعات بين البلدين، فيما استضافت العاصمة أنقرة اجتماعا مشابها واحدا"، دون تحديد تواريخها، مؤكدا أن "أنقرة الآن تنتظر زيارة ثانية للعاصمة أنقرة من قبل الوفد اليوناني لإجراء مباحثات".
كما تحدث الوزير التركي عن أن بلاده "إلى جانب مواصلة الحوار لحل المشاكل مع اليونان، عملت ما عليها وستعمل مستقبلا ما يقع على عاتقها بشرط حماية المصالح التركية مهما كان الثمن، وهذا ليس تهديدا أو استفزازا لأحد، ولكن يجب أن أقول ذلك".
وختم بالقول بأنه "يأمل استمرار المباحثات مع نظيره اليوناني للوصول إلى حلول سعيدة للطرفين وهو ما تأمله تركيا، في وقت تواصل فيه القوات المسلحة التركية حماية المصالح التركية".