تبنَّى تنظيم "ولاية سيناء"، الذي بايع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، قتل 172 مجنداً مصرياً، في هجمات متنوعة منذ بداية العام الحالي.
ونشرت وكالة "أعماق"، التابعة للتنظيم، اليوم الأربعاء إحصائية بعمليات "ولاية سيناء"، منذ بداية العام إلى 11 إبريل/نيسان الحالي، مبينةً أنه قتل 79 مجنداً قنصاً و24 في هجمات بالعريش، و31 في صد حملات للجيش، و38 في تفجير آليات.
وحازت مدينة العريش، عاصمة محافظة شمال سيناء، على النسبة الأكبر لعمليات التنظيم، وفقاً للإحصائية المنشورة، اليوم الأربعاء.
وبحسب التنظيم، فإن توزيع قتلى عمليات القنص كان، 86 في المائة في العريش و7 بالمائة في الشيخ زويد ومثلها في رفح.
وفي الهجمات المسلحة، أعلن التنظيم تدمير 3 آليات وتفجير سيارة مفخخة، ما أدى لمقتل 24 مجنداً، بينما أدى صد الحملات العسكرية التي شنها الجيش في العريش إلى تدمير 5 آليات وقتل 31 مجنداً.
فيما تبنى، حسب البيان، تفجير 64 عبوة ناسفة بتوزيع جغرافي، كان في العريش بنسبة 61 في المائة ورفح 22 بالمائة والشيخ زويد 14 بالمائة ووسط سيناء 3 بالمائة، أدت في المحصلة إلى قتل 38 مجنداً.
وكان التنظيم قد نشر إصداراً مرئياً يحتوي على قنص عشرات الجنود في سيناء بعنوان "صاعقات القلوب"، يظهر عمليات وحدة القنص التابعة له، والتي قامت بقنص عشرات الجنود في كمائن ومدرعات الجيش المنتشرة في ربوع سيناء.
وبحسب الإصدار، فإن التنظيم تمكن من قتل وإصابة عدد ما لا يقل عن 50 مجنداً من المنتشرين في سيناء خلال فترة زمنية لم تحدد. كما ظهر في الإصدار استخدام أسلحة قنص ثقيلة غير التي اعتاد التنظيم على نشر صورها خلال السنوات الماضية.
وكثرت في الآونة الأخيرة بيانات التنظيم التي يتبنى فيها قنص جنود مصريين وأفراداً من الشرطة المدنية، والتي كانت تؤكده المصادر الطبية في مستشفى العريش العسكري بشكل شبه يومي.
وبحسب منظمة سيناء لحقوق الإنسان في تقريرها الأخير، فإن الشهر المنصرم شهد نشاطاً ملحوظاً في عمليات ما يُعرف بـ"تنظيم ولاية سيناء"، إذ تم رصد قيامهم بنشر مفارز وكمائن تفتيش في بعض طرقات الشيخ زويد ورفح وأجزاء من مناطق وسط سيناء.
وتعيش محافظة شمال سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة، ازدادت سوءاً في مدينة العريش عاصمة المحافظة خلال الأشهر القليلة الماضية، رغم نصب قوات الأمن لعشرات الحواجز الثابتة والمتحركة في المدينة.
اقــرأ أيضاً
وحازت مدينة العريش، عاصمة محافظة شمال سيناء، على النسبة الأكبر لعمليات التنظيم، وفقاً للإحصائية المنشورة، اليوم الأربعاء.
وبحسب التنظيم، فإن توزيع قتلى عمليات القنص كان، 86 في المائة في العريش و7 بالمائة في الشيخ زويد ومثلها في رفح.
فيما تبنى، حسب البيان، تفجير 64 عبوة ناسفة بتوزيع جغرافي، كان في العريش بنسبة 61 في المائة ورفح 22 بالمائة والشيخ زويد 14 بالمائة ووسط سيناء 3 بالمائة، أدت في المحصلة إلى قتل 38 مجنداً.
وكان التنظيم قد نشر إصداراً مرئياً يحتوي على قنص عشرات الجنود في سيناء بعنوان "صاعقات القلوب"، يظهر عمليات وحدة القنص التابعة له، والتي قامت بقنص عشرات الجنود في كمائن ومدرعات الجيش المنتشرة في ربوع سيناء.
وبحسب الإصدار، فإن التنظيم تمكن من قتل وإصابة عدد ما لا يقل عن 50 مجنداً من المنتشرين في سيناء خلال فترة زمنية لم تحدد. كما ظهر في الإصدار استخدام أسلحة قنص ثقيلة غير التي اعتاد التنظيم على نشر صورها خلال السنوات الماضية.
وكثرت في الآونة الأخيرة بيانات التنظيم التي يتبنى فيها قنص جنود مصريين وأفراداً من الشرطة المدنية، والتي كانت تؤكده المصادر الطبية في مستشفى العريش العسكري بشكل شبه يومي.
وبحسب منظمة سيناء لحقوق الإنسان في تقريرها الأخير، فإن الشهر المنصرم شهد نشاطاً ملحوظاً في عمليات ما يُعرف بـ"تنظيم ولاية سيناء"، إذ تم رصد قيامهم بنشر مفارز وكمائن تفتيش في بعض طرقات الشيخ زويد ورفح وأجزاء من مناطق وسط سيناء.
وتعيش محافظة شمال سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة، ازدادت سوءاً في مدينة العريش عاصمة المحافظة خلال الأشهر القليلة الماضية، رغم نصب قوات الأمن لعشرات الحواجز الثابتة والمتحركة في المدينة.