يبدو أنّ صانع ألعاب نادي ميلان الإيطالي، الياباني كيسوكي هوندا، قد وجد من يُنافسه على لقب أسوأ ضربة ركنية في تاريخ كرة القدم، ويتعلق الأمر بمهاجم نانت الفرنسي، التوجولي سيرج جاكبي، الذي نفذ واحدة من أسوأ الضربات الركنية في تاريخ كرة القدم، خلال مباراة فريقه أمام ريمس.
وأصبح مهاجم نادي "نانت" الفرنسي ثاني لاعب، في ظرف يومين، يُنفذ ركلة ركنية خاطئة، وذلك من خلال تنفيذه واحدة من أسوأ الضربات الركنية في تاريخ كرة القدم، إن لم تكن الأسوأ على الإطلاق في عالم الساحرة المستديرة.
وحاول اللاعب التوجولي، البالغ من العمر 27 عاماً، في عجلة من أمره تنفيذ الركلة الركنية سريعاً تجاه أحد زملائه، لكنه سدّد، بطريقة غريبة، الراية الركنية بدلاً من تنفيذ الكرة، في مشهد أثار سخرية جماهير ملعب "سانت سيمفوريان" الذي احتضن المباراة.
وتفننت وسائل الإعلام العالمية في وصف تلك الركلة الركنية، حيث سلطت صحيفة "مترو" البريطانية، الضوء على الركلة التي نفذها "هوندا" مصنفة إياها ضمن اللقطات الأكثر إثارة للسخرية في ملاعب الكرة الأوروبية على مدار الأسبوع الماضي، فيما وصف موقع "جريت 101 جول" العالمي، هذه الضربة بـ "الأسوأ" في تاريخ بطولة الدوري الفرنسي.
وأصبح مهاجم نادي "نانت" الفرنسي ثاني لاعب، في ظرف يومين، يُنفذ ركلة ركنية خاطئة، وذلك من خلال تنفيذه واحدة من أسوأ الضربات الركنية في تاريخ كرة القدم، إن لم تكن الأسوأ على الإطلاق في عالم الساحرة المستديرة.
وحاول اللاعب التوجولي، البالغ من العمر 27 عاماً، في عجلة من أمره تنفيذ الركلة الركنية سريعاً تجاه أحد زملائه، لكنه سدّد، بطريقة غريبة، الراية الركنية بدلاً من تنفيذ الكرة، في مشهد أثار سخرية جماهير ملعب "سانت سيمفوريان" الذي احتضن المباراة.
وتفننت وسائل الإعلام العالمية في وصف تلك الركلة الركنية، حيث سلطت صحيفة "مترو" البريطانية، الضوء على الركلة التي نفذها "هوندا" مصنفة إياها ضمن اللقطات الأكثر إثارة للسخرية في ملاعب الكرة الأوروبية على مدار الأسبوع الماضي، فيما وصف موقع "جريت 101 جول" العالمي، هذه الضربة بـ "الأسوأ" في تاريخ بطولة الدوري الفرنسي.