بات مستشفى سبيتار لجراحة العظام والطب الرياضي في العاصمة القطرية الدوحة قبلة نجوم الرياضات المختلفة من جميع أنحاء العالم، وعلى رأسهم لاعبو الساحرة المستديرة، حتى يخضعوا للفحوصات والعلاجات الطبية وإعادة التأهيل، ما يجعله يثبت يوماً بعد يوم، أنه أحد أكبر المستشفيات في العالم بهذه التخصصات.
وأصبحت إدارات الأندية الأوروبية الكبيرة تحرص على إرسال نجومها لإجراء الفحوصات الطبية وتلقي العلاج، وإعادة التأهيل في مستشفى سبيتار، كان آخرهم الشاب كيليان مبابي، مهاجم باريس سان جيرمان، الذي سيخضع للتعافي، واستقبله الدكتور عبد العزيز جهام الكواري، الرئيس التنفيذي بالإنابة.
وخلال زيارة المهاجم كيليان مبابي، نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، والحاصل على لقب بطولة كأس العالم الأخيرة في روسيا 2018 مع "الديوك" لمستشفى سبيتار، صرح صاحب الـ(21 عاماً) للموقع الرسمي لمستشفى سبيتار بقوله: "سبيتار شيء لا يصدق، لأن كل ما يحتاجه الرياضيون للتعافي والتشافي موجود بشكل استثنائي، لذلك هو المكان الأنسب لأي رياضي يبحث عن العلاج المثالي من الإصابات الرياضية أو التعافي من الإجهاد الرياضي"، مضيفاً: "دائماً ما أوصي زملائي في الفريق والعديد من اللاعبين بالذهاب إلى سبيتار لتلقي العلاج أو التعافي من إصابات الملاعب، يسعدني أن أكون هنا وأوصي الجميع بهذا المكان لأنه الأفضل".
ولم يكن مبابي النجم الوحيد في باريس سان جيرمان يسافر إلى مستشفى سبيتار للعلاج، بل سبقه إلى ذلك زميله البرازيلي نيمار دا سيلفا، الذي أجرى في شهر مارس/آذار الماضي الفحوصات الطبية، واطلع على سير حالته الطبية، التي عانى الكثير فيها، بسبب الإصابات التي لحقت به خلال الفترة الأخيرة.
كذلك وصل النجمان الألمانيان جوليان دراكسلر وتيلو كيرير، لاعبا نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، إلى العاصمة القطرية الدوحة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، من أجل الخضوع للعلاج في سبيتار، مستشفى الطب الرياضي وجراحة العظام، ولإجراء تقييمات سريرية.
وأصبحت إدارات الأندية الأوروبية الكبيرة تحرص على إرسال نجومها لإجراء الفحوصات الطبية وتلقي العلاج، وإعادة التأهيل في مستشفى سبيتار، كان آخرهم الشاب كيليان مبابي، مهاجم باريس سان جيرمان، الذي سيخضع للتعافي، واستقبله الدكتور عبد العزيز جهام الكواري، الرئيس التنفيذي بالإنابة.
وخلال زيارة المهاجم كيليان مبابي، نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، والحاصل على لقب بطولة كأس العالم الأخيرة في روسيا 2018 مع "الديوك" لمستشفى سبيتار، صرح صاحب الـ(21 عاماً) للموقع الرسمي لمستشفى سبيتار بقوله: "سبيتار شيء لا يصدق، لأن كل ما يحتاجه الرياضيون للتعافي والتشافي موجود بشكل استثنائي، لذلك هو المكان الأنسب لأي رياضي يبحث عن العلاج المثالي من الإصابات الرياضية أو التعافي من الإجهاد الرياضي"، مضيفاً: "دائماً ما أوصي زملائي في الفريق والعديد من اللاعبين بالذهاب إلى سبيتار لتلقي العلاج أو التعافي من إصابات الملاعب، يسعدني أن أكون هنا وأوصي الجميع بهذا المكان لأنه الأفضل".
ولم يكن مبابي النجم الوحيد في باريس سان جيرمان يسافر إلى مستشفى سبيتار للعلاج، بل سبقه إلى ذلك زميله البرازيلي نيمار دا سيلفا، الذي أجرى في شهر مارس/آذار الماضي الفحوصات الطبية، واطلع على سير حالته الطبية، التي عانى الكثير فيها، بسبب الإصابات التي لحقت به خلال الفترة الأخيرة.
كذلك وصل النجمان الألمانيان جوليان دراكسلر وتيلو كيرير، لاعبا نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، إلى العاصمة القطرية الدوحة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، من أجل الخضوع للعلاج في سبيتار، مستشفى الطب الرياضي وجراحة العظام، ولإجراء تقييمات سريرية.
وقال تيلو كرير: "الحصول على معاملة جيدة أمر ضروري لجميع الرياضيين لتحقيق الاستفادة القصوى من هذه التجربة. وكما شاهدت، فإن مستشفى سبيتار يقدم علاجاً طبياً متطوراً للإصابات المتعلقة بالرياضة ويعمل فيه بعض من كبار ممارسي الرياضة والباحثين في العالم ضمن أحدث المرافق التي تساعد الرياضيين على سرعة العودة إلى الملاعب".
أما النجم البلجيكي موسى ديمبلي، لاعب فريق وسط توتنهام الإنكليزي، فاختار مستشفى الطب الرياضي لجراحة العظام "سبيتار"، لقضاء فترة علاجه والتأهيل الطبيعي، بعد تعرضه لإصابة في أربطة الكاحل خلال المباراة التي فاز فيها فريقه على وولفرهامبتون في العام الماضي.
وقال ديمبلي، في تصريح صحافي نقلته وكالة الأنباء القطرية، إن أي شخص يزور قطر يمكنه أن يلمس أنها دولة منظمة، وأن شعبها يعشق الرياضة ولديه الحافز لتنظيم أفضل كأس عالم في كرة القدم، معتبراً أن هذا في حد ذاته تحدٍّ كبير، وأنه متشوق لحضور هذا الحدث الكروي العالمي.
وأوضح البلجيكي، البالغ من العمر 31 عاماً، أن هذه زيارته الأولى لدولة قطر، وأنه منذ الوصول وهو يشعر بترحاب كبير من الجميع، لافتاً إلى أن الكل هنا يشعرك بأنك في وطنك، في ظل ترحاب ملموس من الجميع، كذلك فإن فريق سبيتار الطبي قدم له المساعدة بشكل متكامل، إذ يصبّ تركيزه على اللاعب، والبيئة صحية كذلك لصفاء الذهن والنفس، وذلك يساعدك على بذل ما في وسعك للعودة إلى اللعب ثانية.
اقــرأ أيضاً
بدوره، أشاد نجم المنتخب الجزائري هلال العربي سوداني، لاعب نادي أولمبياكوس اليوناني، باستعدادات دولة قطر لتنظيم نهائيات كأس العالم 2022، بعد أن تلقى العلاج في مستشفى سبيتار، ليقول بعد انتهاء فترة إعادة تأهيله: "يتمتع سبيتار بخبرة واسعة في تخصصات اللياقة والعلاج الطبيعي، خاصة مع توافد كبار اللاعبين العالميين على المستشفى وخروجهم بنتائج طيبة، وهذا سبب وجودي هنا، فكلّ الظروف ممتازة هنا للتطور والتقدم".
ويعمل في مستشفى سبيتار نخبة من الخبراء المتخصصين والاختصاصيين المزودين بأحدث ما توصلت إليه التقنيات الطبية من أجهزة لتقديم خدمات رعاية صحية متكاملة للرياضيين، وفقاً لأعلى المعايير الدولية، ما جعله يحصل على شهادة اعتماد المستوى الماسي من الاعتماد الكندي الدولي للتميز في بداية عام 2019.
ويعد المستوى الماسي من الاعتماد الكندي أرقى درجات الاعتماد التي تمنحها المنظمة للمؤسسات التي تتخذ من الجودة منهاجاً لعملها وتتابع بدقة مخرجاتها باستخدام أحدث الطرق العلمية، وأفضل الممارسات في سبيل تطوير خدماتها، وتشمل الخدمات الطبية والإدارية والمالية والتكنولوجية ومختلف التجهيزات.
ويفتخر مسؤولو مستشفى سبيتار بأنه الأول من نوعه في منطقة الخليج، المتخصص بالطب الرياضي وجراحة العظام، إذ يوفّر خدمات طبية شاملة ورفيعة المستوى بأعلى معايير الجودة العالمية لعلاج الإصابات الرياضية، وبخاصة أن لديهم أرقى المنشآت الطبية وأفخمها في العالم، ويحوي كوكبة من أمهر الأطباء والجراحين والباحثين العالميين وأشهرهم في مجال الطب الرياضي.
ومستشفى سبيتار أحد رواد الطب الرياضي في العالم، لأنه يوفر مجموعة واسعة من أحدث الخدمات والتقنيات العلاجية للرياضيين وغير الرياضيين في دولة قطر ومنطقة الخليج وشتى أنحاء العالم، كذلك فإنه حصل في عام 2009 على الاعتماد الرسمي من قبل مركز التقييم والأبحاث الطبية في الاتحاد الدولي لكرة القدم (في مارك)، باعتباره مركزاً للتميز بالطب الرياضي.
أما النجم البلجيكي موسى ديمبلي، لاعب فريق وسط توتنهام الإنكليزي، فاختار مستشفى الطب الرياضي لجراحة العظام "سبيتار"، لقضاء فترة علاجه والتأهيل الطبيعي، بعد تعرضه لإصابة في أربطة الكاحل خلال المباراة التي فاز فيها فريقه على وولفرهامبتون في العام الماضي.
وقال ديمبلي، في تصريح صحافي نقلته وكالة الأنباء القطرية، إن أي شخص يزور قطر يمكنه أن يلمس أنها دولة منظمة، وأن شعبها يعشق الرياضة ولديه الحافز لتنظيم أفضل كأس عالم في كرة القدم، معتبراً أن هذا في حد ذاته تحدٍّ كبير، وأنه متشوق لحضور هذا الحدث الكروي العالمي.
وأوضح البلجيكي، البالغ من العمر 31 عاماً، أن هذه زيارته الأولى لدولة قطر، وأنه منذ الوصول وهو يشعر بترحاب كبير من الجميع، لافتاً إلى أن الكل هنا يشعرك بأنك في وطنك، في ظل ترحاب ملموس من الجميع، كذلك فإن فريق سبيتار الطبي قدم له المساعدة بشكل متكامل، إذ يصبّ تركيزه على اللاعب، والبيئة صحية كذلك لصفاء الذهن والنفس، وذلك يساعدك على بذل ما في وسعك للعودة إلى اللعب ثانية.
ويعمل في مستشفى سبيتار نخبة من الخبراء المتخصصين والاختصاصيين المزودين بأحدث ما توصلت إليه التقنيات الطبية من أجهزة لتقديم خدمات رعاية صحية متكاملة للرياضيين، وفقاً لأعلى المعايير الدولية، ما جعله يحصل على شهادة اعتماد المستوى الماسي من الاعتماد الكندي الدولي للتميز في بداية عام 2019.
ويعد المستوى الماسي من الاعتماد الكندي أرقى درجات الاعتماد التي تمنحها المنظمة للمؤسسات التي تتخذ من الجودة منهاجاً لعملها وتتابع بدقة مخرجاتها باستخدام أحدث الطرق العلمية، وأفضل الممارسات في سبيل تطوير خدماتها، وتشمل الخدمات الطبية والإدارية والمالية والتكنولوجية ومختلف التجهيزات.
ويفتخر مسؤولو مستشفى سبيتار بأنه الأول من نوعه في منطقة الخليج، المتخصص بالطب الرياضي وجراحة العظام، إذ يوفّر خدمات طبية شاملة ورفيعة المستوى بأعلى معايير الجودة العالمية لعلاج الإصابات الرياضية، وبخاصة أن لديهم أرقى المنشآت الطبية وأفخمها في العالم، ويحوي كوكبة من أمهر الأطباء والجراحين والباحثين العالميين وأشهرهم في مجال الطب الرياضي.
ومستشفى سبيتار أحد رواد الطب الرياضي في العالم، لأنه يوفر مجموعة واسعة من أحدث الخدمات والتقنيات العلاجية للرياضيين وغير الرياضيين في دولة قطر ومنطقة الخليج وشتى أنحاء العالم، كذلك فإنه حصل في عام 2009 على الاعتماد الرسمي من قبل مركز التقييم والأبحاث الطبية في الاتحاد الدولي لكرة القدم (في مارك)، باعتباره مركزاً للتميز بالطب الرياضي.