استعادت "هيئة تحرير الشام" قريتين، في ريف حلب الجنوبي، شمال غربي سورية، كانت قوات النظام والمليشيات الموالية لها قد سيطرت عليهما في وقت سابق.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن مقاتلي الهيئة استعادوا السيطرة على قريتي أبوهويش والخربة بعد معارك مع قوات النظام، أسفرت عن سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف الأخيرة.
وأضافت أن المواجهات انتقلت إلى قرية الرشادية، مشيرة إلى أن الهيئة استولت على دبابتين وناقلة جند مدرعة، وجرافة وشاحنة، إلى جانب بعض الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
وتحاول قوات النظام الوصول إلى مطار أبو الظهور شرق إدلب، انطلاقاً من ريف حلب الجنوبي، الذي يعتبر خاصرة رخوة للمعارضة.
وفي غضون ذلك، صدّت الهيئة وفصائل مقاتلة أخرى، هجوماً لقوات النظام على قرية البليل شمال شرقي مدينة حماة، وأوقعت عشرات العناصر من الأخيرة بين قتيل وجريح.
وذكرت مصادر ميدانية أن الفصائل المعارضة دمّرت دبابتين للنظام بصواريخ حرارية، مضيفة أن طائرات النظام وروسيا قصفت المنطقة بعشرات الغارات.
وفي ريف دمشق الغربي، استعادت فصائل "اتحاد قوات جبل الشيخ" كافة النقاط التي تقدمت إليها قوات النظام والمليشيات الموالية لها، في محور تلة بردعيا، وقتلت خلال المعارك العديد من عناصر النظام.
وتحاول قوات النظام القضاء على وجود المعارضة في ريف دمشق الغربي، من خلال السيطرة على المزارع التي ينتشرون بها في محيط منطقة بيت جن، غربي العاصمة.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن مقاتلي الهيئة استعادوا السيطرة على قريتي أبوهويش والخربة بعد معارك مع قوات النظام، أسفرت عن سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف الأخيرة.
وأضافت أن المواجهات انتقلت إلى قرية الرشادية، مشيرة إلى أن الهيئة استولت على دبابتين وناقلة جند مدرعة، وجرافة وشاحنة، إلى جانب بعض الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
وتحاول قوات النظام الوصول إلى مطار أبو الظهور شرق إدلب، انطلاقاً من ريف حلب الجنوبي، الذي يعتبر خاصرة رخوة للمعارضة.
وفي غضون ذلك، صدّت الهيئة وفصائل مقاتلة أخرى، هجوماً لقوات النظام على قرية البليل شمال شرقي مدينة حماة، وأوقعت عشرات العناصر من الأخيرة بين قتيل وجريح.
وذكرت مصادر ميدانية أن الفصائل المعارضة دمّرت دبابتين للنظام بصواريخ حرارية، مضيفة أن طائرات النظام وروسيا قصفت المنطقة بعشرات الغارات.
وفي ريف دمشق الغربي، استعادت فصائل "اتحاد قوات جبل الشيخ" كافة النقاط التي تقدمت إليها قوات النظام والمليشيات الموالية لها، في محور تلة بردعيا، وقتلت خلال المعارك العديد من عناصر النظام.
وتحاول قوات النظام القضاء على وجود المعارضة في ريف دمشق الغربي، من خلال السيطرة على المزارع التي ينتشرون بها في محيط منطقة بيت جن، غربي العاصمة.