كان البرتغالي إيدير مهاجما مغمورا قبل المباراة النهائية في يورو 2016، عندما سجل هدف الفوز التاريخي لمنتخب بلاده ليتوج باللقب على حساب فرنسا صاحبة الضيافة، ويتحول إلى اسم عالمي تتبعه وسائل الإعلام وتنشر تفاصيل حياته.
وقرر إيدير إطلاق كتاب عن سيرته الذاتية سيستعرض خلاله معاناته على المستوى الشخصي قبل أن يصبح بطلا شعبيا في البرتغال.
وكشف إيدير مهاجم ليل الفرنسي حاليا في مقابلة للتلفزيون البرتغالي، بعضا من تفاصيل حياته حيث تربى في ملجأ للأيتام لأن أمه لم تقو على توفير نفقات المعيشة.
وأفصح عن سر يتعلق بوالده قائلا: "والدي في السجن الآن بعد اتهامه بقتل زوجته ويقضي عقوبة بالحبس 16 عاما". وأوضح "بعدما بدأت أجني أموالا من لعب كرة القدم تمكنت من زيارته في سجنه بإنكلترا".
وولد إيدير قبل 28 عاما في غينيا بيساو بغرب أفريقيا، وانتقل في طفولته إلى البرتغال وتربى في ملجأ للأيتام، وعن هذه الفترة يروي "كنت حزينا للغاية. كنت أشعر أن الجميع هجروني".
ويضيف بطل اليورو "بعدها نشأت في مدرسة داخلية وكانت جيدة بالنسبة لي. ساعدت في تكويني كرجل رغم قسوة المعيشة واعتبرتها تجربة ممتعة".
ولم يكن إيدير يحلم بإصدار كتاب عن سيرته بعد أشهر قليلة على غرار ألمع نجوم الساحرة المستديرة، لكن فرض عليه القدر الشعور بالنجومية بفضل هدفه الخالد في شباك هوغو لوريس بالوقت الإضافي في إستاد "دو فرانس" بباريس.
اقــرأ أيضاً
وقرر إيدير إطلاق كتاب عن سيرته الذاتية سيستعرض خلاله معاناته على المستوى الشخصي قبل أن يصبح بطلا شعبيا في البرتغال.
وكشف إيدير مهاجم ليل الفرنسي حاليا في مقابلة للتلفزيون البرتغالي، بعضا من تفاصيل حياته حيث تربى في ملجأ للأيتام لأن أمه لم تقو على توفير نفقات المعيشة.
وأفصح عن سر يتعلق بوالده قائلا: "والدي في السجن الآن بعد اتهامه بقتل زوجته ويقضي عقوبة بالحبس 16 عاما". وأوضح "بعدما بدأت أجني أموالا من لعب كرة القدم تمكنت من زيارته في سجنه بإنكلترا".
وولد إيدير قبل 28 عاما في غينيا بيساو بغرب أفريقيا، وانتقل في طفولته إلى البرتغال وتربى في ملجأ للأيتام، وعن هذه الفترة يروي "كنت حزينا للغاية. كنت أشعر أن الجميع هجروني".
ويضيف بطل اليورو "بعدها نشأت في مدرسة داخلية وكانت جيدة بالنسبة لي. ساعدت في تكويني كرجل رغم قسوة المعيشة واعتبرتها تجربة ممتعة".
ولم يكن إيدير يحلم بإصدار كتاب عن سيرته بعد أشهر قليلة على غرار ألمع نجوم الساحرة المستديرة، لكن فرض عليه القدر الشعور بالنجومية بفضل هدفه الخالد في شباك هوغو لوريس بالوقت الإضافي في إستاد "دو فرانس" بباريس.