"#الإعلام_المصري_عار"... من "الجنرال أبو فوبيا" إلى سخرية المعارضين

20 اغسطس 2017
(كلوديا وينز/فرانس برس)
+ الخط -
ركز رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجومهم على الإعلام المصري باختطاف وسم "#الإعلام_المصري_عار" الذي اعتادت الكتائب الإلكترونية للرئيس عبدالفتاح السيسي تدشينه، لمهاجمة الإعلام الذي لا يؤيده بشكل كاف، فلم تمر ساعة واحدة، حتى تصدر قائمة الأكثر تداولاً.

وغرد الناشط حازم عبد العظيم: "‏#الإعلام_المصري_عار، أخطأ اللواء عباس كامل والمخابرات عندما اعتقدوا أن السيطرة على الإعلام وحجب المواقع يضمن الاستقرار والأمان للجنرال أبو فوبيا".

وتابع: "‏#الاعلام_المصري_عار، عمرو أديب بيزعل جدا لما باحطه في سلة بكري وموسى ومجاهد.، بيتقهر لأنه عايز يرسم دور المحايد المستقل مش المركوب من الأجهزة".

وغرد الإعلامي أسامة جاويش: "‏#الإعلام_المصري_عار، وأي عار، هؤلاء أذرع إعلامية تابعة لعباس كامل والسيسي فضحت حقيقتهم في تسريب سابق أذاعته يوم ١٨-١-٢٠١٥". وشبهه بإعلام رواندا: "فمثل الإعلام المصري في كذبه وتحريضه وعنصريته، كمثل إذاعة التلال الألف الرواندية التي حرضت على الإبادة الجماعية في ١٩٩٤ #الإعلام_المصري_عار".


وسخر مصري: "‏الساكت عن الحق ... شغال في الإعلام المصري، #الاعلام_المصري_عار".

ومع نشره صورا لمانشيتات الصحف المصرية الكاذبة على مدار سنوات: "بعد 1952 والإعلام المصري بيشتغل الشعب وبيشتغل للنظام وأصبح إعلام الفناكيش #الاعلام_المصري_عار #إعلام_جوبلز".



وغرد آسر: "‏الشعب ينتظر أقرب فرصة ليقتص من هؤلاء الإعلاميين الفسدة، إعلاميو السبوبة والكذب والخداع، ووقتها ستكون الحفلة الكبرى، #الإعلام_المصري_عار".

وعن تجربته قال الناشط لؤي عمران: "أفضل قرار أخذته في حياتي بعد نزولي #٢٥يناير هو خروجي - بلا عودة - من هذا المبنى مرتع التضليل المسمى ماسبيرو في مارس ٢٠٠٢، #الإعلام_المصري_عار".



وغرد أحمد: "#الإعلام_المصري_عار، تنهار الأنظمة عندما تفقد قدرتها على تسويق الأكاذيب للشعب عن طريق الإعلام".

وأضاف أحمد عبد الجواد: "لا جديد يذكر ولا قديم يعاد، #الإعلام_المصري_عار ما زال يمارس كل أنواع العهر الإعلامي، وتحولت صناعة #الإعلام_المصري لدجل وكذب وتزييف ونفاق".






المساهمون