أنس الخراط طفل سوري ولد لعائلة توارثت رقص المولوية، منذ قرن وبمعنى آخر "أباً عن جد"، فهي بالنسبة لهم بمثابة إرث لا بد من الحفاظ عليه ومهنة لا يرغبون في التخلي عنها. أما أنس الذي انضم إلى فرقة الراقصين وبات أصغر الدراويش في سورية بعمر بلغ الأربع سنوات، ينظر إليه كنجم مضيء خلال السهرات الرمضانية