قل لهم أنّ حلب كان بها موسيقى، كان بها مشغل أعوادٍ وآذانٌ ذوّاقة ... احكِ لهم عمَّن قتل الموسيقى، إحكِ لهم كل شيء، قصَّة كلّ عودٍ، وكلّ وترٍ، فليست الناس وحدها من تطلب اللجوء!