الحل للظاهرة الداعشية يكون فقط بحل مشكلات الشعوب من فقر وبطالة وتخلف وتهميش، وتحقيق العدالة الاجتماعية والحرية، وجز الفساد، وكفّ رجال الأمن عن الناس، وتوفير فرص عمل، والاستجابة لمطالب الشعوب.
حجر الزاوية في أي تفكير استراتيجي هو اعتماد كل أشكال المقاومة بشكل أمثل، يضمن، بطبيعة الحال، مشاركة شعبية واسعة، لأن آلية العمل المقاوم هذه توفر ميزة أن كل شخص يعمل حسب قدراته وإمكاناته.