مواقف

الصورة
مهجرون لبنانيون من الجنوب في بيروت، الأربعاء (حسين بيضون)
الوقوف مع لبنان ضد أهداف مجرمي الحرب بقيادة بنيامين نتنياهو يفترض أنه بديهي ضد الظالمين المعروفين، واللبنانيون المستهدفون بنيران صهيونية وأميركية مظلومون.
5698EA23-7F4D-47FA-B256-09D7BCA82E5A
ناصر السهلي
27 سبتمبر 2024

ينهض العالم في وجه إسرائيل، وعلى عكس ما خطّطت له الولايات المتحدة، فشلت كل محاولات قتل فكرة المقاومة في العالم العربي، بل على العكس توسّعت.

غزّة هي الدنيا الآن. هي معنى أن نكون بشراً، أو أشباه ذلك. هي علم الإنسان، وعلم الطبيعة، وعلم المستقبل. هي أكبر قيامة في قلوبنا، ميزان ضمائرنا ولغتنا.

لنأخذ العبرة من السنغال الدولة الأفريقية التي نجحت في غضون أسابيع في الانتقال من حكم الفرد إلى دولة يفوز فيها مرشح المعارضة

لم تتأثر العلاقات العربية الإسرائيلية، وصدقت نبوءة وزير الاقتصاد الإسرائيلي، نير بركات، رغم الحرب على غزة وقتل 37551 فلسطينياً، أغلبيتهم من الأطفال والنساء.

ما مِن كلمات تصف حال بدر دحلان، الشاب الغزي الذي أسره جيش الاحتلال الإسرائيلي، ثم أطلق سراحه بعد شهر من التعذيب. يمكن اختصار ما مر به بكلمة: كابوس.

ليس اكتشاف القاتل وحده همّ غيوم ميسو في "أنجيليك"، فسرعان ما قفز عنه وكأنّه يُثبت بذلك أنّ الرواية البوليسية ليست فقط ذلك، بل يمكن أن تتجاوزه مع بقائها بوليسية.

بعيداً عن الجوانب الفنية والتنظيمية والحضور الجماهيري القياسي التي تتميز بها بطولة يورو 2024، لفت انتباهي ذلك التفاعل الجماهيري عند الصغار والكبار

ضمن مشهد الحراك الطلابي المناهض لحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، تركز شعارات المحتجين في الجامعات على إنهاء التعاون في مجالي الاستثمارات والأبحاث.