الوقوف مع لبنان ضد أهداف مجرمي الحرب بقيادة بنيامين نتنياهو يفترض أنه بديهي ضد الظالمين المعروفين، واللبنانيون المستهدفون بنيران صهيونية وأميركية مظلومون.
ثمّة خيوط نور تنادي في نهاية كلّ الأنفاق، حتّى لو ظنّها أولئك القرّاء وهماً. سيظلّ الأمل حول إمكانيات العالم الثالث قائماً مهما ارتفعت الأثمان وكلَف الدّم.
بات العالم على موعد مع القلق وربما الذعر بسبب تزايد المخاطر الجيوسياسية والمناخ المتطرف ونتائج الانتخابات الصادمة في قارة أوروبا والعديد من دول العالم.
انتهت القصة، بعض الشباب الطائشين المعبأين عنصرياً جراء خطاب المعارضة التركية، اعتدوا على بعض ممتلكات السوريين بولاية قيصري، جراء حادث تحرّش، وانتهى الأمر.