تؤثّر الألعاب الإلكترونية عليه سلبًا، وتُصيبه بالصداع الشديد والعصبية المفرطة، ولكن هذا لا يُبعده عمن حوله، فهذا يرتبط بطبيعة الشخص الذي يلعب، وهو طفلٌ اجتماعي بطبعهِ يُحبُّ الاندماج مع الآخرين ولكنه لا يُحبُّ القراءة ويَملّ منها بسرعة.